لم يتم العثور على نتائج البحث

تصفيات أمم أفريقيا

مصر

- -
17:00

بوتسوانا

دوري الأمم الأوروبية

البوسنة والهرسك

- -
21:45

هولندا

دوري الأمم الأوروبية

المجر

- -
21:45

ألمانيا

تصفيات كأس العالم-آسيا

اندونيسيا

- -
14:00

السعودية

تصفيات كأس العالم-آسيا

الصين

- -
14:00

اليــــابان

تصفيات كأس العالم-آسيا

فلسطين

- -
16:00

كوريا الجنوبية

جميع المباريات

إعلان

فريق صلاح (4).. محمد هاشم أصبح مدرباً في المقاولون يبحث عن "مو جديد"

10:20 ص السبت 29 سبتمبر 2018

محمد محسن هاشم، مدرب بقطاع الناشئين ف يالمقاولون ح

كتب ـ مصطفى الجريتلي:

"كنت بفريق 14 سنة بالمقاولون مع صلاح ولكنه بعد موسمين أصبح في الفريق الأول بعمر 16 سنة أعتقد هو أصغر ناشيء في الممتاز وهو الأمر الذي كان يعطينا الأمل لنصعد أيضاً مبكرًا".. هكذا بدأ محمد محسن هاشم، ظهير أيمن المقاولون الأسبق ومدرب فريق 2006 به حالياً، حديثه ليلا كورة في رابع حلقات سلسلة "فريق صلاح".

الفرق التي تواجد بها محمد صلاح في صفوف المقاولون العرب خلال المراحل السنية المختلفة أفرزت العديد من اللاعبين والمدربين الذين استطاع بعضهم الاحتراف في الخارج فيما بقى كثير منهم في مصر وهو ما نسلط الضوء عليه في سلسلة "فريق صلاح" عن طريق قصص يرونها على ألسنتهم.

محمد هاشم، الذي وُلد للاعب ومدرب كرة قدم لم يبدأ مسيرته في المقاولون:"كنت أتردد كثيراً على النادي فوالدي لعب به وبالإسماعيلي أيضاً وكنت أتدرب معهم ولكن بدايتي كانت في الترسانة ثم انضممت للمقاولون في سن الـ 14 حتى 20 سنة".

"حينما انضممت لصفوف المقاولون كان هو بالفريق وصراحة هو يستحق ما وصل له الآن.. كان موهوباً وسريعًا وملتزماً بالتعليمات بخلاف كونه شخصية بسيطة فلم نكن مستبعدين له أن يصل لمكانة كبيرة حينما يكبر"، محمد محسن هاشم في حديثه عن شخصية صلاح.

ويُضيف هاشم:"كان يتدرب صباحاً مع المجموعة التي كان يدربها كابتن حمدي نوح وكان دائماً يمرنه على استخدام قدمه اليمنى؛ حيث كان يعتمد على اليسرى فقط.. وخلال تواجدي بالفريق نشأت بيننا صداقة فكان يقترب من اللاعبين المماثلين له في شخصيته وحينما كان يريد أن يشتري ملابس أو نخرج للتنزه قليلاً في القاهرة كنت أرافقه".

ولكن هل تغير الشاب الذي كان معهم منذ 6 سنوات في المقاولون؟.."بالعكس هو شخصية بسيطة حتى حينما صعد للفريق الأول لم يكن يحب فكرة وجود متابعين ومعجبين له فهو كان متواضع جداً وقابلته مؤخراً عقب مباراة الصعود لكأس العالم في أحد الأماكن بمنطقة الزمالك وجلسنا سوياً وتبادلنا الحديث وكأننا لازالنا بالفريق سويًا".

صلاح في المقاولون لم يكن ملكًا لصفوف فريق 1992 فقط بل كان يتم تصعيده لفريق كابتن سعد الشيشيني 1991 وفريق 1989 بخلاف المران والمشاركة في الفريق الأول.

يتذكر هاشم مباراة شارك بها صلاح معهم بعد صعوده للفريق الأول:"تقريباً كانت بطولة الجمهورية 18 سنة وفزنا على الشمس يُعني تتويجنا بالبطولة فاستعان به مدرب الفريق وفزنا بهدفين له من أصل 3 خلال المباراة.. قدمه تعرف المرمى جيداً".

صلاح انضم خلال هذه الفترة صفوف المنتخب ثم احترف في صفوف بازل السويسري 2012:"لم نشعر بأي تغير في شخصيته فكان يأتي لنا النادي حينها ويتحدث معنا عما يراه ويقابله".

وفي هذه الفترة كان هاشم على موعد مع أداء الواجب الوطني:"قضيت فترة الجيش بعدها وحينها عدت كانت الأوضاع ليست بالجيدة فاحترفت في دوري الشركات لمدة 9 أشهر في قطر ثم حدثت مشكلة ما وعدت في يناير 2016".

وخلال بحث هاشم عن فرصة للعب في مصر مرة أخرى جائه عرضاً تدريباً:"جائني عرضاً للتواجد بأكاديمية المقاولون في مدرسة الكرة فقررت الاستمرار ثم صعدت لفرقة أساسية 2006 مه كابتن إيهاب بيتا ثم مجدي درويش".

وعن طموحه أتم هاشم حديثه:" بالتدرج في المسيرة التدريبية وإخراج لاعب من قطاع الناشئين في المقاولون مثل محمد صلاح".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان