قصة مصورة| عوامات القاهرة السكنية.. نهاية حدوتة نيلية
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
-
عرض 29 صورة
قصة – تصوير: مارينا ميلاد
لم تَفشل العائمات المتراصّة على جانبي النيل أبدًا في إثارة إعجاب أو فضول كل من مَر أمامها.
الأغلب يراها عالمًا غامضًا؛ ينسج كل شخص صورته عنه حسب تخيله: عالم يسكنه الأثرياء المُرفهون أو تملؤه السهرات الليلية الصاخبة، أو ربما هو عالم يخص الفنانين والمثقفين.
والحقيقة أن عوامات القاهرة تمتلئ سجلاتها ولياليها بكل ذلك وأكثر.. فهي شاهدة على مجريات أحداث وتاريخ بلد وضع بصماته عليها وكتبت مرحلته الحالية نهايتها بعدما قررت الحكومة إزالتها تحت مسمى "إعادة هيكلة المظهر الحضارى للنهر"، فلا عوامات سكنية في نيل القاهرة بعد الآن.
لمتابعة القصة.. اضغط هنا
فيديو قد يعجبك: