يد تبني.. ويد تحمل "العيال" (ملف خاص)

07:29 م الأربعاء 21 مارس 2018

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

أعد الملف- أحمد الليثي ودعاء الفولي ورنا الجميعي وشروق غنيم وفايزة أحمد ومحمد مهدي ومروة رشدي:

صورة الغلاف- محمد حسام الدين:

يقولون إن الجنة تحت أقدام الأمهات، فيما لا يوفيها المعنى حقها، تقف الكلمات عاجزة عن وصفها. كلاعبي الأكروبات تملأ البيت بهجة، تتحرك أياديها في كل اتجاه، تُطبب الجراح، تُطعم الأفواه، تُغذي العقول، وتبني عماد القلوب بكلمات رقراقة. لا تستوي الأشياء دونها. بينما يتفاقم الأمر حين تتولى زمام الأمور وحيدة، لغياب الأب –ربما بوفاته أو سفره- أو حتى انفصالها، فتدون سجلا من الكفاح، تُعطي دروسا في المثابرة، العزم، الوفاء، الإخلاص والإيثار، يتحاكى الناس بنبتتها التي رعتها ولو بهُتت أيامها وهم يقولون "تسلم العين اللي حبت.. تسلم الإيد اللي ربّت".

تابع باقي موضوعات الملف:

1 تسلم الإيد اللي ربّت (قصة مصورة)