إعلان

الأمير وليام وكيت ميدلتون: دوق ودوقة كامبريدج في عشرة أعوام

03:37 م الخميس 29 أبريل 2021

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

لندن- (بي بي سي):

عشر سنوات مرّت على زواج دوق ودوقة كامبريدج الأمير وليام وكيت ميدلتون في كنيسة ويستمنستر. وغداة الزفاف، عندما خرج العروسان من قصر بكنجهام متشابكي الأيدي، لم يكونا قد عقدا العزم فقط على مكان قضاء شهر العسل؛ وإنما على بدء حياة يجوبان فيها العالم ويعملان مع المؤسسات الخيرية، ويؤسسان عائلة.

سرعان ما باشر الزوجان مهامهما الملكية، عندئذ كان وليام في الثامنة والعشرين بينما كيت في التاسعة والعشرين. ولم تكد تمرّ ثلاثة أسابيع على الزفاف، حتى التقى العروسان في مايو 2011 رئيس الولايات المتحدة آنذاك باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما في قصر بكنغهام.

وفي يوليو/تموز 2013 رُزق الزوجان الملكيان بمولودهما الأول، الأمير جورج. وأمام مستشفى سانت ماري في وسط لندن، وقفت الأسرة ذات الثلاثة أفراد لالتقاط الصور.

وصاحب الأمير الصغير جورج والديه في رحلاتهما. وكانت أولى تلك الرحلات الرسمية خارج البلاد في ربيع 2014 إلى أستراليا ونيوزيلندا واستغرقت الجولة ثلاثة أسابيع.

وفي العام التالي، رحّب العالم بقدوم الأميرة شارلوت. وهنا يقدمها والداها لأعضاء من العائلة الملكية، بينهم الملكة في يوليو 2015 في قصر ساندرينجهام.

ولم يتوقف الزوجان عن الخروج وحدهما في مهام ملكية، ومن تلك جولة كانت إلى الهند في أبريل 2016، زارا فيها تاج محلّ.

وهنا يقدم الزوجان عضوًا جديدا من أفراد أسرتهما هو الأمير لويس المولود في أبريل 2018. وفي الصورة تظهر الأسرة ذات الخمسة أفراد إلى جانب أعضاء آخرين من العائلة الملكية أثناء موكب عسكري عام 2019.

وفي ظل استمرار وباء كورونا، طوّف الدوق والدوقة بالقطار الملكي في جولة استغرقت ثلاثة أيام في ديسمبر، وذلك لتقديم الشكر للقائمين على الخدمات الضرورية في المملكة المتحدة، حيث التقى وليام وكيت بالعاملين في الخطوط الأمامية ومن بينهم العاملون في مجال النقل.

الأمراء الصغار أيضا رافقوا الوالدين في تقديم الشكر لهؤلاء العاملين وعائلاتهم. وقد التقطت هذه الصورة للعائلة لدى حضورها عرضًا مسرحيا صامتًا خاصًا على مسرح بالاديوم لندن في احتفالات رأس السنة.

دأب دوق ودوقة كامبريدج على توجيه جهودهما للأعمال الخيرية، لاسيما ما يتعلق بالصحة النفسية. وهنا يتحدثان في يوم مطير من أيام شهر مارس إلى العاملين في قطاع الإسعافات في لندن عما يتلقونه من دعم.

هذه الصورة التي تشيع فيها البهجة، التُقطت قبل أيام مع اقتراب مرور عشر سنوات على قران الدوقين، وفيها يمسك كل منهما بمضرب غولف في ضيافة شباب يتلقون دعما من مؤسسة خيرية في مدينة درم شمالي إنجلترا.

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان