لم يتم العثور على نتائج البحث

تصفيات أمم أفريقيا

مصر

- -
17:00

بوتسوانا

دوري الأمم الأوروبية

البوسنة والهرسك

- -
21:45

هولندا

دوري الأمم الأوروبية

المجر

- -
21:45

ألمانيا

تصفيات كأس العالم-آسيا

اندونيسيا

2 0
14:00

السعودية

تصفيات كأس العالم-آسيا

الصين

1 3
14:00

اليــــابان

تصفيات كأس العالم-آسيا

فلسطين

1 1
16:00

كوريا الجنوبية

جميع المباريات

إعلان

أبو زيد يكشف كواليس رحيله "الصادم" عن الأهلي.. شجاعة صالح ولغز الاعتزال

12:41 ص الثلاثاء 21 أبريل 2020

طاهر أبو زيد

كتب- عمر قورة:

استعاد طاهر أبو زيد، نجم الأهلي السابق، ذكريات رحيله عن النادي الأحمر عام 1992، مؤكدا أن قرار الاستغناء عنه مع ثلاثة لاعبين آخرين جاء بناء على قرار صالح رئيس النادي وقتها.

وكان الأهلي قرر الاستغناء عن طاهر أبو زيد، علاء ميهوب، ربيع ياسين ومحمود صالح، عقب انتهاء موسم 1991/1992 لتجديد دماء الفريق، وعقد صالح سليم جلسة مع الرباعي لإخطارهم بالقرار.

وقال طاهر أبو زيد في ضيافة "ملعب أون تايم" عبر قناة "أون تايم سبورتس 1": "استبعادي كان قرار كابتن صالح سليم بناء على رؤية فنية، وتعاملت مع قرار النادي بأخلاقيات النادي الأهلي، أُثير جدل كبير مع الأربعة لاعبين خلال الجلسة التي عقدت مع مدرب الفريق والإداري، لكنها لم تخرج خارج إطار الأسرة الواحدة".

وأضاف: "كابتن صالح جلس معنا وقال لنا لكم مطلق الحرية، سواء بالاعتزال في الأهلي مع تأدية النادي واجبه في لقاء الاعتزال، أو بالاستمرار مع ناد آخر حال وجود رغبة في ذلك، والقرار كان صعبا خاصة أنه في أعقاب الفوز على الزمالك في نهائي كأس مصر".

وتابع: "كابتن صالح كان في قمة الشفافية معي، لكن معلوماته لم تكن كافية وكان يحصل عليها من معاونيه الذين كانوا مصدر القرار، لا أعلم هل حسن حمدي أم لا فكان هناك أشخاص كثيرين".

وأكمل: "ظل الجمهور ساخطا على قرار رحيلي، لكن كابتن صالح سليم كان شجاعا في اتخاذ القرار أمامنا، وقلت له خلال الجلسة (حتى لو كان القرار قاسيا وفيه ظلم كبير، لكن أوعدك أنا زملائي أننا سنتعامل معه بأخلاق وقيم الأهلي".

وواصل: "البعض كان ينصحني باستمرار مسيرتي من أجل خوض كأس العالم 1994، وهناك عدة أندية طلبت ضمي بعد رحيلي عن الأهلي منهم الزمالك، ضُغط عليا من أجل الجلوس مع جلال إبراهيم، لكنها كانت ودية حتى لا أعتذر، حيث كان من الصعب أن ألعب للأبيض".

وأكد: "هذا بجانب الإسماعيلي والقناة، كما أن المصري البورسعيدي أغراني بشيك لا يُرفض بـ300 ألف جنيه لمدة سنتين، وكان المبلغ كبيرا للغاية في سنة 1992".

وأوضح: "بعد 6 أشهر، تراجعت عن اللعب لناد آخر في آخر لحظة، وقلت بقناعة تامة أنني لن أرتدي إلا الفانلة الحمراء، لأن الجمهور لم يقصر معي يوما ما ولم يكن هناك أي مبرر حتى ألعب خارجه، خاصةً أنني لن أضيف شيئا جديدا إذا استمريت في الملاعب مع ناد آخر لمدة عامين".

وأتم طاهر أبو زيد تصريحاته قائلا: "الغريب أن الأهلي تأخر كثيرا في تنظيم مباراة اعتزالي لأسباب غير مفهمومة، وهذا ما أحزنني، حيث جائت بعد أربعة سنوات من اعتزالي كرة القدم في 1996، وكان ذلك لغزا كبيرا لي، كان يجب أن يكون هناك جهد وتعاون أكبر".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان