تصفيات أمم أفريقيا
جزر القمر

جزر القمر

- -
21:00
مدغشقر

مدغشقر

تصفيات أمم أفريقيا
تونس

تونس

- -
21:00
جامبيا

جامبيا

تصفيات أمم أفريقيا
المغرب

المغرب

- -
21:00
ليسوتو

ليسوتو

دوري القسم الثاني-أ
لافيينا أف سي

لافيينا أف سي

- -
14:30
الترسانة

الترسانة

دوري القسم الثاني-أ
وادي دجلة

وادي دجلة

- -
17:00
الداخلية

الداخلية

دوري الأمم الأوروبية
صربيا

صربيا

- -
21:45
الدنمارك

الدنمارك

دوري الأمم الأوروبية
إسبانيا

إسبانيا

- -
21:45
سويسرا

سويسرا

دوري الأمم الأوروبية
كرواتيا

كرواتيا

- -
21:45
البرتغال

البرتغال

جميع المباريات

إعلان

"صراع الصدارة و11 بطاقة".. الإثارة تتضاعف بختام الدور الأول لمونديال اليد

10:30 ص الإثنين 18 يناير 2021

كأس العالم لكرة اليد

د ب أ:

رغم حسم أكثر من نصف عدد مقاعد الدور الثاني (الدور الرئيسي) ببطولة العالم الـ27 لكرة اليد، والمقامة حاليا في مصر، لن تخلو الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات الدور الأول للبطولة من الإثارة التي اتسمت بها المنافسة في الجولتين الأولى والثانية.

وتقام فعاليات الجولة الثالثة الأخيرة على مدار اليوم الاثنين والثلاثاء بواقع ثماني مباريات في كل يوم لحسم المقاعد الـ11 المتبقية في الدور الرئيسي.

وخلال الجولة الثانية من مباريات الدور الأول، كانت الإثارة حاضرة بقوة في معظم المجموعات لاشتعال المنافسة على بطاقات التأهل بعد المفاجآت التي شهدتها الجولة الأولى.

وحسمت الجولة الثانية 13 مقعدا في الدور الأساسي، وكانت المجموعة الثامنة هي الوحيدة التي انتهى فيها صراع التأهل قبل الجولة الثالثة بتأهل منتخبي بيلاروس وسلوفينيا ومنتخب الاتحاد الروسي لكرة اليد وخروج منتخب كوريا الجنوبية ليكون أول مودعي البطولة رسميا حيث ينتقل للعب في مسابقة كأس الرئيس على مراكز الترضية من 25 إلى 32 بغض النظر عن نتيجة مباراته اليوم في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة.

وفي المقابل، كانت المجموعة الثانية هي الوحيدة التي لم تحسم فيها أي من بطاقات التأهل الثلاثة للدور الرئيسي حيث يشتعل الصراع على البطاقات الثلاثة بين جميع المنتخبات الأربعة في هذه المجموعة.

وبعدما شهدت الجولة الأولى 911 هدفا في 16 مباراة بمتوسط بلغ نحو 57 هدفا للمباراة الواحدة ، تراجع عدد الأهداف في الجولة الثانية إلى 873 هدفا.

ولكن هذا لا يعني تراجعا في التهديف خلال الجولة الثانية لاسيما وأن مباراة ألمانيا مع الرأس الأخضر (كيب فيردي) ألغيت بسبب عدم توافر العدد الكافي من اللاعبين في منتخب كيب فيردي لخوض المباراة بعد إصابة بعض عناصر الفريق بفيروس "كورونا" المستجد.

وتم احتساب المنتخب الألماني فائزا بالمباراة 10 / صفر فقط. وفي حالة استبعاد هذه الأهداف العشرة ، تكون الجولة الثانية قد شهدت 863 هدفا في 15 مباراة بمتوسط تهديف بلغ أكثر من 5ر57 هدف للمباراة الواحدة وهو ما يزيد عن متوسط التهديف في الجولة الأولى.

كما كانت الإثارة حاضرة بقوة لاسيما وأن بعض المباريات لم تحسم نتيجتها إلا في الثواني الأخيرة ومنها مباراة تونس مع البرازيل حيث انتزع المنتخب البرازيلي التعادل 32 / 32 في الثواني الأخيرة من المباراة وكذلك مباراة إسبانيا مع بولندا التي حسمها الفريق الإسباني لصالحه 27 / 26 بصعوبة بالغة كما حقق المنتخب القطري فوزا رائعا على نظيره الياباني 31 / 29 في نهاية المباراة.

ومع وصول الدور الأول إلى الجولة الثالثة ، ستكون الإثارة حاضرة بقوة في ظل وجود 18 فريقا ما زالوا في المنافسة حتى الآن على 11 بطاقة تأهل للدور الرئيسي كما تشهد هذه الجولة أكثر من مواجهة بين الفرق التي تأهلت بالفعل ولكن طموحها لا يتوقف على التأهل فقط وإنما يمتد للرغبة في الفوز بصدارة المجموعة.

وفي المجموعة الأولى ، تأهل منتخبا ألمانيا والمجر للدور الثاني برصيد أربع نقاط لكل منهما مع تفوق المنتخب الألماني بفارق الأهداف رغم احتسابه فائزا 10 / صفر فقط على كيب فيردي حيث استفاد الفريق من فوزه الكاسح 43 / 14 على أوروجواي في الجولة الأولى.

ويلتقي منتخبا ألمانيا والمجر غدا على صدارة المجموعة فيما يلتقي منتخبا كيب فيردي وأورجواي على البطاقة الثالثة من هذه المجموعة إلى الدور الرئيسي. وقد يحجز منتخب أوروجواي البطاقة دون لعب حال استمرار أزمة فيروس "كورونا" في صفوف كيب فيردي.

ويبدو الوضع مختلفا كثيرا ومعقدا في المجموعة الثانية لاسيما وأن المفاجآت واردة وقد تحسم بطاقات التأهل الثلاثة لأي من فرق المجموعة التي لا تزال جميعها في المنافسة.

ويتصدر المنتخب الإسباني المجموعة برصيد ثلاث نقاط مقابل نقطتين لكل من بولندا والبرازيل قبل مباراتهما سويا غدا ومقابل نقطة واحدة للمنتخب التونسي (نسور قرطاج) الذي يلتقي نظيره الإسباني في المباراة الأخرى غدا.

وقد يكون السيناريو الأكثر تعقيدا لهذه المجموعة هو فوز المنتخب التونسي على نظيره الإسباني وانتهاء المباراة الأخرى بالتعادل ليصبح لدى كل فريق بالمجموعة ثلاث نقاط ما يعني حسم بطاقات التأهل وقتها عبر فارق الأهداف العام في المجموعة.

أما السيناريو الأسهل فهو فوز المنتخب الإسباني وتأهله مع منتخبي بولندا والبرازيل ليفقد نسور قرطاج بطاقة تأهل كانت بأيديهم ولكن الفريق أهدرها بالسماح لمنافسه البرازيلي أمس بتسجيل هدفين في الدقيقة الأخيرة من اللقاء.

وفي المجموعة الثالثة، يلتقي منتخبا قطر المتصدر برصيد أربع نقاط ونظيره الكرواتي (ثلاث نقاط) على صدارة المجموعة فيما تحسم المواجهة بين منتخبي اليابان (نقطة واحدة) وأنجولا (بلا رصيد) بطاقة التأهل الثالثة من هذه المجموعة.

ولا يختلف الحال كثيرا في المجموعة الرابعة ؛ حيث يلتقي منتخبا الدنمارك والأرجنتين (ولكل منهما أربع نقاط) على الصدارة ، ويلتقي منتخبا البحرين والكونغو الديمقراطية على بطاقة التأهل الثالثة علما بأن كلا منهما خسر مباراتيه في الجولتين الماضيتين.

ويتصدر المنتخب الفرنسي المجموعة الخامسة برصيد أربع نقاط مقابل نقطتين لكل من النرويج وسويسرا وتأتي النمسا في المركز الرابع بلا رصيد من النقاط.

وحسم المنتخب الفرنسي بطاقة التأهل الأولى من هذه المجموعة فيما تحسم مباراتا اليوم البطاقتين الأخريين حيث يلتقي منتخبا فرنسا وسويسرا سويا فيما يصطدم المنتخب النمساوي بنظيره النرويجي في مباراة لن يكون أمام المنتخب النمساوي سوى الفوز بها.

ويتشابه الوضع مع المجموعة السادسة التي تتصدرها البرتغال (أربع نقاط) مقابل نقطتين لكل من أيسلندا والجزائر فيما يحتل المنتخب المغربي المركز الرابع الأخير بلا رصيد من النقاط قبل مباراتي اليوم حيث يلتقي المنتخب البرتغالي نظيره الجزائري فيما ستكون الفرصة الأخيرة للمغرب مرهونة بالفوز على أيسلندا.

وفي المجموعة السابعة، يصطدم منتخبا مصر والسويد على صدارة المجموعة بعدما حصد كل منهما أربع نقاط وضمن التأهل للدور الرئيسي ، ويتفوق المنتخب السويدي بفارق هدفين فقط على نظيره المصري ما يجعل أحفاد الفراعنة بحاجة للفوز في هذه المباراة لضمان صدارة المجموعة.

وفي المباراة الثانية بالمجموعة، يبحث منتخب تشيلي عن بطاقة التأهل الثالثة في مواجهة مقدونيا الشمالية بعد خسارة كل منهما لكل من مباراتيه السابقتين بالمجموعة.

وفي المجموعة الثامنة، يلتقي المنتخب البيلاروسي (ثلاث نقاط) نظيره السلوفيني (نقطتان) ، ويواجه منتخب الاتحاد الروسي لكرة اليد (ثلاث نقاط) نظيره المغربي (بلا نقاط) بعدما حسمت المنافسة على بطاقات التأهل تماما ولم يبق سوى صراع الصدارة.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان