- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
زيوريخ (د ب أ):
بمجرد إعلان السويسري جوزيف بلاتر عن قراره بالاستقالة من رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بعد 17 عاما قضاها في المنصب ، بدأت التكهنات والجدل بهوية الرئيس الجديد للمنظمة المهيمنة على اللعبة ذات الشعبية الكبرى في العالم.
وأعلن بلاتر أمس الثلاثاء ، وبعد أربعة أيام فقط من إعادة انتخابه لرئاسة الفيفا لفترة خامسة ، عن قراره بالاستقالة داعيا الجمعية العمومية (كونجرس) للفيفا إلى عقد اجتماع استثنائي بأسرع وقت ممكن لاختيار من يخلفه في رئاسة الفيفا.
ووسط فضائح فساد عديدة ضربت الفيفا في السنوات الماضية وكان آخرها قبل أيام ، أصبح إصلاح الفيفا هو المهمة الأولى التي ستشغل الرئيس الجديد للفيفا والذي قد يكون أحد النجوم السابقين للعبة مثل البرازيلي زيكو والألماني فرانز بيكنباور (القيصر) .
ويبرز الفرنسي ميشيل بلاتيني 58/ عاما/ رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) في إطار المرشحين المحتملين أيضا علما بأنه قال سابقا إنه لن يترشح أمام بلاتر ولكنه قد يسعى لرئاسة الفيفا في حالة رحيل بلاتر.
وفاز بلاتيني في صيف العام الماضي بفترة رئاسة جديدة لليويفا ولكنه قد يفكر في الترشح على رئاسة الفيفا علما بأنه أعلن خلال الفترة الماضية دعمه ومساندته للأردني الأمير علي بن الحسين الذي خاض الانتخابات أمام بلاتر يوم الجمعة الماضي.
ولكن بلاتيني قد يفتقد الدعم العالمي مثلما حدث مع الأمير علي الذي لم يحظ بتأييد كبير من خارج أوروبا.
وقال الأمير علي ومايكل فان براج رئيس الاتحاد الهولندي للعبة ، بعد إعلان بلاتر عن استقالته ، إنهما قد يترشحا على رئاسة الفيفا.
وكان فان براج ونجم كرة القدم البرتغالي لويس فيجو ضمن المتنافسين على رئاسة الفيفا خلال الفترة الماضية ولكنهما انسحبا قبل أسبوع واحد من إجراء الانتخابات ليظل الأمير علي بمفرده في مواجهة بلاتر. ودعا فيجو لدى انسحابه إلى إيجاد حل عالمي لمشاكل الفيفا.
وحصل الأمير علي خلال الانتخابات يوم الجمعة الماضي على 73 صوتا مقابل 133 صوتا لبلاتر من 206 أصوات صحيحة في كونجرس الفيفا البالغ قوامه 209 أعضاء.
وأشار يوهانسون إلى فان براج الذي يتمتع "بالخبرة والصدق والوضوح والاستقامة" كما وصف فيجو بأنه "رجل صادق" لكنه أشار إلى أن "فان براج يمتلك الخبرة والكفاءة اللازمة".
وقد يصبح الوضع أكثر لطفا إذا ترشح الأمير علي وبلاتيني للرئاسة فيما لا تخلو التكهنات أيضا من إمكانية دخول الفرنسي الآخر ديفيد جينولا سباق الترشح علما بأنه انسحب في وقت سابق من العام الحالي ولم يخض الانتخابات أمام بلاتر على رئاسة الفيفا.
وكان من الممكن أن يصبح الكاميروني عيسى حياتو رئيسا للفيفا إذا قرر بلاتر الاستقالة الفورية.
ولكن حياتو 68/ عاما/ يمثل الحرس القديم في الفيفا ويشغل عضوية اللجنة التنفيذية بالفيفا منذ 1990 كما شابته الشكوك حول تورطه في فضائح فساد أيضا قبل سنوات ولكنه أكد براءته.
وتلقى حياتو في 2011 تحذيرا من اللجنة الأولمبية الدولية فيما يتعلق بفضيحة الفساد التي ضربت عدد من مسؤولي الفيفا والخاصة بمؤسسة "آي إس إل" التي أعلنت إفلاسها قبل سنوات عدة.
ورغم انتخابه لعضوية اللجنة التنفيذية بالفيفا يوم الجمعة الماضي فقط ، يلعب الكويتي الشيخ أحمد الفهد دورا بارزا في عالم الرياضة كما يترأس المجلس الأولمبي الأسيوي (أنوك) ولعب دورا بارزا وفعالا في فوز الألماني توماس باخ برئاسة اللجنة الدولية الاولمبية مما يجعله مرشحا أيضا لخوض الانتخابات على رئاسة الفيفا.
وأعلن النجم البرازيلي السابق زيكو أنه قد يخوض الانتخابات على رئاسة الفيفا فيما يبدو القيصر بيكنباور هو المرشح الذي يمكن أن يحظى بترحيب عالمي واسع.
وفاز بيكنباور في الماضي بلقب كأس العالم مع المنتخب الألماني كلاعب ثم كمدير فني للفريق إضافة لترأسه اللجنة المنظمة لمونديال 2006 بألمانيا.
إعلان