تصفيات أفريقيا تحت 20 عاما- شمال أفريقيا
المغرب - الشباب

المغرب - الشباب

- -
20:00
مصر - شباب

مصر - شباب

تصفيات أفريقيا تحت 17 عاما- شمال أفريقيا
مصر

مصر

- -
18:00
الجزائر

الجزائر

تصفيات أمم أفريقيا
 رواندا

رواندا

- -
18:00
ليبيا

ليبيا

تصفيات أمم أفريقيا
مدغشقر

مدغشقر

- -
18:00
تونس

تونس

جميع المباريات

إعلان

5 مشاهد أبكت رونالدو في ليلة تتويج البرتغال باليورو -(فيديو وصور)

12:10 ص الإثنين 11 يوليو 2016

رونالدو

كتب - أحمد جمعة:

توّج منتخب البرتغال ببطولة أمم أوروبا (يورو 2016)، للمرة الأولى في تاريخه، بعد الفوز أمام فرنسا في المباراة النهائية التي استضافها ملعب "دو فرانس" بالعاصمة باريس.

المباراة كانت مسرحًا لظهور نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو بشكل خاص، رغم استبداله في الدقائق الأولى من اللقاء، متأثرًا بإصابته.

وتأثر "الدون" معنويًا، ولم يستطع إيقاف دموعه التي انهمرت في أكثر من موقف خلال مجريات المباراة التي امتدت لأشواط إضافية، قبل أن يحسم البديل إدير فوز البرتغال بهدف قاتل في الدقيقة 109 من تسديدة من خارج منطقة الجزاء.

ويستعرض مصراوي في هذا التقرير 5 مشاهد بكى خلالها رونالدو في ليلة تتويجه بالكأس الأولى في تاريخه.

المشهد الأول

تعرض "الدون" لتدخل عنيف في الدقيقة الثامنة من عمر اللقاء عن طريق اللاعب الفرنسي باييه، ليسقط على أرض الملعب وسط صيحات استهجان من الجماهير الفرنسية.

وتحامل رونالدو على نفسه وأصر على استكمال المباراة، قبل أن يسقط مجددا في الدقيقة 18 متأثرًا بإصابته، وتنهمر دموعه وسط تصفيق حاد من 70 ألف متفرج متواجد في مدرجات الملعب، قبل أن يتدخل الجهاز الطبي محاولًا مداواة آلام ركبته.

1

المشهد الثاني

عاد أسطورة البرتغال لدخول الملعب مرة آخرى، قبل أن يتلقى كرة وينطلق تجاه مرمى الحارس الفرنسي لوريس، لكنه يتوقف على غير عادته، ويطالب مدربه بتبديله.

وسقط رونالدو للمرة الثالثة في الدقيقة 24، وقام بإلقاء شارة القيادة على الأرض حزنا على الخروج، وعاد للبكاء من جديد، ومن ثم حملها ليضعها على كتف زميله ناني، ويحلّ بدلا منه اللاعب ريكاردو كواريزما.

2

المشهد الثالث 

تمكن اللاعب البديل إدير، من إهداء الفوز البرتغال بهدف قاتل في الدقيقة 109 من تسديدة من خارج منطقة الجزاء.

وتساقطت دمعات رونالدو من جديد، عندما تسارع لاعبي المنتخب للاحتفال معه بهدف الفوز.

3

المشهد الرابع

ما إن أطلق الحكم الإنجليزي مارك كلاتنبرغ، صافرة نهاية اللقاء، حتى تسارع المنتخب البرتغالي في احتضان "قائدهم" الذي بكى للمرة الرابعة.

4

المشهد الأخير

لحظة التتويج، هيّ من اللحظات المؤثرة لأي لاعب في العالم، لكنها جاءت مختلفة هذه المرة مع رونالدو، الذي عاد للبكاء بعد حمل كأس البطولة للمرة الأولى في تاريخه، ليضع بلاده على طاولة المنتخبات التي نجحت في حصد اللقب.

5

فيديو قد يعجبك:

لا توجد نتائج

إعلان

إعلان