"مين قال".. ورطة "شريف" في الحلقة الرابعة
كتبت-هبة خميس:
تنتهي أحداث الحلقة الماضية بمدير "جلال" وخبر وفاته وأن ابنه هو من سيتولى إدارة الشركة. يقابله ابنه ويطلب منه تقارير لإدارته للشركة لكن الابن يبلغه بإعفائه من منصبه كمدير للمصنع ليعيده لإدارة الجودة مثلما كان.
بعد التفتيش في غرفته يجد "جلال" النقود التي أعطاها لابنه لسداد مصاريف الجامعة ليواجهه فيكذب "شريف" ويريه الوصل المزور لزفع المصاريف، فيمرر "جلال" المبلغ لوالدة "شريف" لإيداعها بحسابه في البنك في شكل شهادة.
يجد "شريف" نفسه في ورطة فتلك النقود اعتمد عليها للبدء في مشروعه وبدونها لن يستطيع عمل شيء، فمعه مبلغ قليل لا يكفي لعمل شيء.
تتقرب فتاة من "أكرم" صديق "شريف" في الجامعة وهو كان معجباً بها وساعده شريف لعمل خطوة أولى تجاهها كي يصارحها بإعجابه، تخبره الفتاة بحبها للرسم والسبب الذي دفعها للالحتاق بكلية الهندسة. ويجدهم "شريف" ليضايق صديقه محاولاً استغلاله لمساعدته في مشروعه.ويعاني من تأخير العمال عليه ومماطلتهم فيطلب المساعدة من صديقه أكرم.
يتجه "شريف" لأماكن فرز مخلفت الورق ليبحث بشأن المادة الخام لمشروعه والتي سيعتمد عليها بشكل أساسي فيه. ويتعرض للمشاكل معهم بسبب جودة الورق.
تحاصر المشكلات أصدقاء "شريف" بينهم وبين أسرهم والضغط المستمر عليهم ،وتواجه صديقتهم الأخرى مشاكل بسبب مقطع مصور لمحاضرة تهين فيها الدكتور وتخشى من انتشاره بالجامعة فيسبب مشاكل لها.
في المنطقة التي يشتري منها المواد الخام يتعرض "شريف " للسرقة ليعود ويجد نفسه في مواجهة أسرته.
فيديو قد يعجبك: