إعلان

6 فوائد مذهلة لا تتوقعها لطبق الفول على السحور.. احرص على تناوله

09:00 م الثلاثاء 04 مايو 2021

فوائد الفول على السحور

كتبت- نور جمال:

الفول أحد الأطباق الرئيسية على مائدة السحور خلال شهر رمضان الكريم، في الكثير من البيوت المصرية، ولكن هل تعرف ما قيمته وفوائده الصحية؟.. هذا ما نوضحه لكم وفق ما أورد موقع "medicalnews".

1- البروتين

من العناصر الغذائية الحيوية التي تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على الجسم، والفول تتوافر به تلك الفوائد فهو غني بالأحماض الأمينية، وهي اللبنات الأساسية للبروتين التي يستخدمها الجسم للشفاء ولصنع أنسجة جديدة، مثل العظام والعضلات والشعر والجلد والدم ويعتبر من العناصر الغذائية الأساسية.

وهناك 20 نوعا من الأحماض الأمينية، وتسعة منها ضرورية. هناك نوعان من مصادره الكاملة وغير الكاملة.

2- حمض الفوليك

يحتوي الفول على العديد من العناصر الغذائية الحيوية، بما في ذلك حمض الفوليك فهو ضروري للصحة، ولصنع خلايا دم حمراء صحية، ويساعد على منع عيوب الأنبوب العصبي لدى الجنين أثناء الحمل.

3- مضادات الأكسدة:

وفقًا للبحث، فإن الفول غني بالبوليفينول، وهو نوع من مضادات الأكسدة التي تقاوم التأثيرات للجذور الحرة التي تلحق الضرر بالمواد الكيميائية، التي ينتجها الجسم أثناء عملية التمثيل الغذائي والعمليات الأخرى.

ويمكن أن تسبب تلك الجذور تلفًا للخلايا وتؤدي إلى أمراض مختلفة، فيمكن للأطعمة الغنية بالمضادات، مثل الفول، أن تساعد في حماية الجسم من الأمراض.

4- صحة القلب:

قد يكون الأشخاص الذين يستهلكون الفول بانتظام أقل عرضة للوفاة بنوبة قلبية أو غيرها من مشاكل القلب والأوعية الدموية، حيث أكدت بعض الدراسات لعام 2017 أن أحد أسباب الانخفاض في مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، هو أن الناس استبدلوا بروتينات اللحوم الحيوانية عالية الدسم بشكل كبير بالفول.

5- تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان:

أظهرت بعض الدراسات أن الفول يعمل كمضاد للأكسدة، وهي عوامل مضادة للالتهابات، وهذه الآثار يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.

وحللت الأبحاث المنشورة في عام 2015، ما إذا كان الفول يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة وتحارب سرطان الأمعاء أم لا، وأشارت النتائج إلى أن لديها أعلى نشاط مضاد للأكسدة.

وجدت دراسة أجريت عام 2016 أيضًا أن المواد الكيميائية الموجودة في الفول في شمال شرق الصين يمكن أن تبطئ نمو سرطان القولون والمستقيم عن طريق منع الخلايا السرطانية من التكاثر.

6- منع الكبد الدهني:

يحدث الكبد الدهني عندما تتراكم الدهون في الكبد ويمكن أن يتطور جنبًا إلى جنب مع السمنة وارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم وجوانب أخرى من متلازمة التمثيل الغذائي.

ويعتمد الأطباء في علاج هذا المرض على إنقاص الوزن والتحكم في نسبة السكر في الدم، وكذلك تقليل مستويات الدهون في الدم، مثل الدهون الثلاثية والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، أو الكوليسترول السيئ. ويعد استبدال البروتينات الحيوانية عالية الدهون بالفول خطوة جيدة نحو صحة الكبد بشكل أفضل.

جاوب واكسب مع فوازير مصراوي , للمشاركة أضغط هنا سارع بخروج زكاة الفطر _ زكاتك هتوصل للمستحقين مصراوي هيساعدك أضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان