لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

مصراوي يسأل المواطنين: كيف ستختار رئيسك؟

08:06 م الإثنين 10 فبراير 2014

مصراوي يسأل المواطنين: كيف ستختار رئيسك؟

استطلاع- إشراق أحمد ودعاء الفولي ورنا الجميعي ويسرا سلامة:

على أي أساس تختار رئيسك القادم؟ ''.. سؤال طرحه مصراوي على عينة عشوائية من مختلف الطبقات بلغت 100 شخص.

المقاطعون

''أمينة طاهر'' تميل إلى مقاطعة الانتخابات وكذلك ''سمر'' وتعمل مشرفة بأحد المدارس الخاصة لن تذهب إلى الانتخابات لأن كل المتواجدين ''طامعين فى السلطة وهي لا تريد أن تظلم البلد بقرارها في الانتخابات''.

''محمد مديح'' شاعر 27 سنة، يقول إنه لن يشارك فى عملية يراها ''باطلة''، ''محمد مصطفي'' يعمل موظفاً بإحدى شركات السيارات سيقاطع الانتخابات الرئاسية، لأن''مفيش حاجة هتتعدل فى البلد''، ليرجع ذلك إلى أن انتخاب الرئيس لن يجدي شئ، لإن المشكلة في الشعب.

''رنا عبد الرحمن'' 23 سنة وتعمل بالبرمجة ستقاطع الانتخابات، لأنها ترى أن ما يحدث فى مصر ''انقلاب ناعم'' على الرغم من عدم انتمائها للإخوان كما تقول.

''سماء على'' 23 سنة، تعمل مبرمجة، تميل لقرار مقاطعة الانتخابات لآنها تثق في العملية الانتخابية ككل.

''مروة محمد'' 24 سنة، يعمل بإحدى شركات الأدوية، ستقاطع الانتخابات لأن الرئيس القادم معروف حسبما قالت، ''محمد شلبي''، 32 سنة، أعمال حرة، لا يرغب في اختيار الرئيس القادم ''أنا من أنصار مرسي، احنا مقاطعين''.

''توني جورج'' مهندس 27 سنة يقاطع الانتخابات لأن ''مفيش أمل''، وكذلك ''حسن حسين''، 60 سنة، موظف

''خالد فتح الله'' 22 سنة صاحب محل بقاله ''سوبر ماركت'' يقاطع الانتخابات لأنه يجد فائدة من اختيار الرئيس إذا لم يتحقق شيء مما حدث.

''رانيا زهير'' لن تتخذ طريق التصويت من الأساس ''أرشح حد ليه أنا عارفة إن صوتي مش هيفرق''.

''نجلاء فتحي'' 23 سنة، تقاطع الانتخابات لأن ''مافيش مجال للاختيار''

''نور نبيل'' تقاطع لأنها ترى العملية الانتخابية ''هزلية لأن ''مافيش مجال للمنافسة الحقيقة''.

''أحمد مصطفى'' 30 سنة، مهندس كمبيوتر لن يذهب إلى الانتخابات لأنه لم يعد يؤمن بإحداث تغيير.

الخلفية العسكرية

''كريم محمد'' 21 سنة طالب بكلية التجارة شرط اختياره للرئيس القادم أن يكون من المؤسسة العسكرية.

''نبيلة محمود فكري'' 70 عاماً – على المعاش- حسمت قرارها في الانتخابات القادمة باختيار المرشح العسكري لأنه سيحمي البلد.

''عبد الباسط زين سعيد'' 45 عاما، يعمل بإحدى شركات العمالة يقول إن الرئيس القادم لابد أن يكون عسكري لأن ''المدنيين ما بيعرفوش يحكموا''، والمرشح العسكري سيزيد حالة الانتظام في البلاد.

وتقول ''إلهام عشري'' ربة منزل 50 عاماً إنها تضع المرشح العسكري في المقام الأول، لكي يتولى فرض الأمن بالبلاد.

''هيام ماجد'' 41 سنة –ربة منزل-، ''دينا نور'' 25 سنة خريجة تجارة اختيارهم يكون للمرشح العسكري '' لازم يكون عسكري عشان البلد مش هتمشي إلا به''.

''أحمد سيد'' 34 عاماَ يعمل حارس عقار يقول بشكل قاطع أن اختياره للمرشح العسكري في انتخبات الرئاسة القادمة.

البرنامج الانتخابي

''علا عيسى'' مخرجة صحفية، البرنامج الانتخابي أساس اختيارها للرئيس القادم، شريطة ألا يكون المرشح على أساس ديني، إنما على أساس ما قدمه لمصر والمصريين فى تاريخه قبل أن ينوي الترشح.

البرنامج الانتخابي سيحدد لـ''سامى محمد'' 24 سنة مهندس، من يختار فى الانتخابات المقبلة، خاصة إذا توافر فيه تعامل جيد مع الاقتصاد والأمن، ولا يضع شرطًا أن تكون خلفيته عسكرية أم مدنية.

يقع اختيار ''محمد جمال'' مهندس 24 سنة على المرشح الذى يحترم المواطن المصري فى المقام الأول، مشيرأ إلى أن توفير حياة كريمة للمواطنين فى البرنامج الانتخابي يزيد من فرصه لأخذ صوته، ولم يفرق أيضاً بين اختيار مرشح عسكري أم مدني بين المرشحيين.

''محمد سلامة'' موجه بالتربية والتعليم 55 عاماً يقول إنه سيختار الرئيس القادم على أساس برنامجه الانتخابي في المقام الأول، بأن يحقق الأمن وينهي البطالة بين الشباب ويحل مشكلاتهم، وأن يخلق أهداف واضحة للمصريين، ويسعى لتحقيقها.

يقول ''إيهاب السيد'' 40 عاماً أنه سيختار الرئيس القادم على أساس برنامجه الانتخابي، على أن يكون أهم ما يتضمنه العدالة الإجتماعية واهتمام الرئيس بالفقراء، ومشاركة الشباب فى الحياة السياسية.

''رضوى نصر'' كلية علوم 23 سنة، ''دعاء يسري'' طالبة بكلية التجارة 20 سنة، ''إسراء محمد'' طالبة اقتصاد وعلوم سياسية، اختيارهن للرئيس القادم سيكون على أساس البرنامج الانتخابي، وإذا لم يقتنعوا به فإبطال صوتهم هو سبيلهم.

''لانا يحي'' 22 سنة، ''نيرة محمد'' 26 سنة تعملا بإحدى شركات الاتصالات يقع اختيارهما على المرشح ذو البرنامج الانتخابي المهتم بالتعليم والعشوائيات والاحتياجات الاجتماعية بشكل عام.

''علاء زايد'' 44 سنة صاحب معرض سيارات أساس اختياره البرنامج الانتخابي للمرشح المتضمن حلول فاعلة لتوفير الأمن والتقدم الإقتصادي وكل المشاكل اليومية.

الخلفية الدبلوماسية

''هدير طه'' 24 سنة كاتبة شابة. تفضل في اختيارها الشخصية ذو الثقة، لديه موقف واضح من الأحداث في مصر، شخصية بخلفية دبلوماسية قوية، لتوازن الأمور في البلد.

''حنان عادل'' 25 سنة تعمل بإحدى شركات الاتصالات اختيارها يذهب للمرشح ''اللبق'' الدبلوماسي.

أما ''رامي وجيه'' مالك أحد محلات الطعام، يقول إن أهم ما يريده هو ''كاريزما'' الرئيس وشخصيته القوة، لأن ذلك سيدفعه لاتخاذ قرارات حاسمة في الأوقات الصحيحة.''
وكان للمواطنين أسس أخرى للاختيار تركز أغلبها في ما يقطعه المرشح من وعود خاصة بالعدالة الاجتماعية (تعليم وصحية الخ ..).

الوعود بالعدالة الاجتماعية

''مصطفى جمعة'' 25 سنة سائق تاكسي، أكثر أهمية بالنسبة له في المرشح بالانتخابات الرئاسية أن يهتم بالتعليم ويحل مشكلة البطالة، ومشكلات الشباب بشكل عام.

''محمد عادل'' عامل بإحدى المكاتب 21 عاماَ بالنسبة له الشيء المهم لاختياره للرئيس القادم أن يهتم بالتعليم، ويوفر فرص عمل للشباب بصرف النظر كونه عسكرياً أو مدنياً.

تحسين التعليم أساس اختيار ''عمرو كمال'' 26 سنة مصمم جرافيك في اختيار الرئيس القادم حيث أن ''الخلافات في مصر سببها الجهل''.

''الاهتمام بالصحة والمستشفيات اللي حالتها متدنية''، أهم ما يتنتظره ''شيماء أحمد'' 24 سنة لإعطاء صوتها للمرشح الرئاسي.

''مصطفى كمال'' 33 سنة صاحب محل ورد اختياره للرئيس القادم على أساس اهتمامه بالتعليم والطرق والمستشفيات

بالنسبة ''تامر وجيه'' الشاب الثلاثيني فالمهم ما يشغله كان ''القمامة'' و''المرور''، عكس صديقه ''رأفت حبيب'' الذي يعمل معه بمحل لبيع الأحذية قال إن كل ما يهمه هو ترشيح الفريق ''عبد الفتاح السيسي''، ليس له مطالب سوى ''هرشح السيسي حتى لو البلد ولعت''.

''محمود صادق'' 22 سنة يعمل بمحطة للوقود، لا يريد من القادم أيًا ما كان أن يوفر عمالة دائمة، وأمن وأن''يعدل البلد'' على حد تعبيره.

''شعبان مرزوق'' 55 سنة، أراد عودة المصانع المغلقة للعمل كي تدور عجلة الانتاج.

''نسرين محمد''، 33 عام، تمنت تطبيق ''صحة وتعليم وعدل''، وأن يتم الاهتمام بالفقراء خاصة كبار السن منهم.

ما يراه''سيد عماد''، 35 سنة، من أولويات اختياره للرئيس القادم، أن يولي أهمية كبرى لمصالح المواطنين، والتأمينات، ويرعى مصالح الفقراء.

أما ''محمد رشدي''، بائع بمحل للعصير، 25 سنة، يرى ضرورة وضع حل لمشاكل البطالة، والوضع الأمني الغائب.

سهولة المواصلات، وأزمة السولار، والخبز، هي المشاكل التي يراها ''عصام عماد''، 30 سنة، تاجر ملابس، ويجب أن يهتم بها الرئيس القادم.

لا يختلف رأي ''سعدية محمود''، 49 سنة، مصممة أزياء، عنها كثيرًا ولكن يزيد عليها أنها تريد من الرئيس القادم، أن يهتم بالبطالة ومشاكل الشباب.

يتمنى''أحمد علي''، 30 سنة، موظف بشركة بترول، أن يهتم الرئيس بمشاكل الشباب والعشوائيات.

أما عن''حسين فراج''، 35 سنة، يعمل بمحل للأحذية، يرى أن القضايا التي يجب حلها هي توفير عمالة والمرور والقمامة.

أما''نرمين محمد''، 43 سنة، ربة منزل، فلا ترغب في اختيار رئيس مرة أخرى، ولكن من المشاكل التي ترى أنه يجب وضع حل لها هي الوضع الحالي للدراسة بسبب الإلغاء، وتريد ألا ترى جميع المسئولين بالمناصب الحالية وأن يأتي غيرهم.

''فتحي عباس''، 40 سنة، يقول ''كل ما انتخب حد يطلع وحش''، وقرر ألا ينتخب مرة أخرى. يرغب''أحمد عبد الحميد'' في أمور كثيرة منها أن يجد وظيفة ومعاش يستطيع من خلالهما أن يعيش بشكل أفضل مع أسرته بدلًا من العيش بغرفة واحدة.

أما''خالد أحمد''، 40 سنة، بائع ورد، يرى أنه أيًا كان الرئيس القادم فعليه أن يجد حلًا للوضع الأمني.

أما''محمود سيد''، 35 سنة، يرغب في أن تستقر البلاد، وأن يأتي شخص منضبط ''جربنا واحد مدني ومنفعش''.

''محمد إبراهيم''، 33عامًا، يعمل كتاجر في الغلال، الأسعار والحالة الإقتصادية هما أكثر ما يتمناه من الرئيس القادم

''عبدالمنعم يوسف'' 55 عام، سائق ميكروباص، يطلب ''عيشة كريمة''.

''أحمد عبد الله'' 43 عام، صاحب أحد محلات الورد، أراد إصلاح وضع الشباب بالأساس ''البطالة تنتهي والأماكن اللي بلا خدمات تتصلح''.

يرى''فؤاد محمد''، الرجل السبعيني، أن الأولوية للفقير وايجاد حل لمشاكله، وأن يهتم بالعشوائيات.

''رضا محمد جابر'' 43 عام، لا تطلب من الرئيس القادم إلا توفير مناخ أفضل يجعل عملها أيسر ''حالنا واقف ومفيش أمن''.

''سامح حمدي'' في الاثنين والعشرين من عمره لازال يدرس التجارة، يتمنى أن تعود العلاقات بين الناس، يرجو أن يحاول الرئيس القادم وقف نزيف الدماء من جميع الاتجاهات، أما الأمن فهو أحد أمنياته أيضًا.

''علي محسب'' 42 عام، يمتلك مراكب نيلية يستأجرها للرحلات، ينتظر من الرئيس القادم تيسير أحوالهم كعاملين في النيل ''المراكب بتاعتنا مبيبقاش عليها تراخيص''، كما ينتظر الاستقرار العام لأحوال البلد.

عمره 62 عامًا، له من الأولاد سبعة، يخرج يوميًا ليقف على كوبري الجامعة ومعه ميزان صغير يحصل منه على بضع جنيهات، ''أحمد علي'' لا يتمنى إلا معاش له، وحياة أكثر آدمية ''قاعد انا وولادي السبعة في أوضة واحدة''.

تنتظر ''هدير عبد الهادي'' حسم قرارها في التصوت للمرشح بوعده إطلاق سراح المعتقلين واطلاق الحريات، ويأتي بعدها حل مشكلات الفقر والبطالة.

''ياسر أحمد'' له من العمر 35 عامً يعمل على احد عربات ''حمص الشام''، يعقد اختياره على وعد توفير فرص العمل.

''وظيفة وسكن''، هذا قال ''مينا صفوت'' الصيدلي ذو ال27 عامًا، يريدهما كأولوية عند اختياره للرئيس القادم.

يقول''عمر صدقي''، بائع البطاطا، 57 سنة، أن على الرئيس القادم حل مشكلة الغلاء، وأن يولي الفلاحين اهتمام أكبر، خاصة عدم وجود دعم للفلاحين منذ عهد جمال عبد الناصر على حد قوله.

''أسامة محمد'' سائق 42 سنة أساس اختياره أن تتضمن وعود الرئيس خلو مصر من ''الحشيش''، وتاريخه النظيف، وأن لا تكون خلفه ''حاشية'' كسابقيه حسبما قال.

استعادة الأمن

''أم أحمد جمعة'' ربة منزل -50 عاماً- أن الأهم فى الرئيس القادم أن يسعى لتحقيق الأمن لمصر فى الأيام القادمة، لن يفرق كثيراً معها أيضاً أن يكون المرشح عسكري أم مدني.

وتقول ''أم جنا'' ربة منزل 27 عاماً إن الشئ المهم أن يكون شخص ''كويس''، ويهتم الرئيس بلمفات الأمن والصحة والتعليم، ولا فارق لديها بين مرشح عسكري أو مدني.

''الأمان'' كلمة السر بالنسبة لـ''نورا مصطفى'' 24 سنة تعمل في مجال الإعلام.

''عادل عبد الفتاح'' 54 عاماً ويعمل فرد أمن بأحدى الشركات يقول إنه من المهم في الرئيس القادم أن يولي اهتمامه بملف الأمن.

ويقول ''جمعة سيد'' 27 سنة يعمل فرد أمن بإحدى الشركات أن المهم لاختياره الرئيس القادم أن يهتم بالأمن في المقام الأول، ثم الإقتصاد خاصةً أسعار السلع.

وترى ''أمل حسين'' أنه يجب وضع حل للحالة الأمنية الغائبة، كما ترغب في تعليم أفضل.

''روشان الخبيري'' 25 سنة، تنتظر من الرئيس القضاء على البلطجية، بينما والدتها ''سماء سامي''، تعتقد أن حالة الأمن هي الأهم ''لازم تبقى حالة الأمن مطمئنة عشان تعرفوا تمشوا''.

''نجوى ابراهيم''، 36 سنة، ربة منزل، ترى أن الحالة الأمنية للبلاد هي المشكلة الكبرى التي يجب أن يضع لها الرئيس القادم حلًا.

''أسامة مسعد'' في 62 من عمره، أراد انتهاء ظاهرة البلطجة والتي لن تبرح الشوارع إلا بحلول الأمن والاستقرار مكانها.

أما''أحمد محمود''، 35 سنة، تاجر ملابس، يرى أن الأمن واستقرار، هو أولوية اختيار الرئيس.

''محمود سيد'' وعمره 39 عامًا يرى إن انتهاء الإرهاب في البلد هو طموحه في الرئيس.

''سامية جمال'' ربة منزل، قال إن أحوال البلد لن تتعدل قريبًا ''مش قبل عشرة خمستاشر سنة''.

''محمد علام''، 30 سنة، يؤكد أن الرئيس القادم عليه أن يعدل أولًا بين الناس، ويصلح من الوضع الأمني.

أما''عمر حامد''، 35 سنة، يرى أن الأمن هو الأولوية الأولى له لاختيار الرئيس القادم.

شخصية الرئيس

''محمود عباس'' 24 سنة مخرج تليفزيوني قرر أنه سيختار الرئيس القادم على أساس قدراته، قائلاً أن أهم شئ أن يكون لدى على الأقل درجة الدكتوراه، وأن يكون مثقف فى تحاوره، ويفهم فى حدود الزمن.

''عمرو سيد'' 30 عاماً يعمل بأحدى شركات الخدع السينمائية إنه يختار المرشح القادم على أساس أنه يكون الأصلح للبلد، ويستطيع أن ''يشد عودها'' مرة أخرى.

''ميريام ناجي'' 24 سنة، تعمل فى مجال تطوير الشركات أن المهم لها فى الرئيس القادم أن يكون ''راجل مسئول'' وصريح ويعمل على حل مشكلات المصريين، ولديه خطة واضحة للأمن والاقتصاد، ولم تفرق كثيراً بين مرشح عسكرى أو مدني، لكنها تمنت أن ترى مرشحاً مثل ''مصطفى حجازي'' مستشار رئيس الجمهورية يدخل سباق الرئاسة.

''فرح رجب'' 18 عاماً طالبة، المفضل لديها أن يكون المرشح مدنياً، يستقطب الشباب مرة أخري للعمل على مصلحة البلد، وأن يكون أمين، لا ينهب فلوس الشعب.

''سيد هلال'' 55 عاماً ويعمل حارس عقار أن الأهم له في الرئيس القادم أن يكون وطني، ويخاف على مصلحة البلد، ولا اختلاف لدى سيد'' بين المرشح العسكري عن المدني.

''عاطف حلمي عبد الرحيم'' 48 سنة، يعمل حارس عقار الشيء المهم في الرئيس القادم أن يستطيع ''يحكم البيت'' من الداخل، ويصلح أحوال البلاد، ويعيد الأمن ويستقر الاقتصاد.

''محمد خالد'' ويعمل بأحد محلات الزهور الشيء المهم في قرار اختيار الرئيس القادم أن تعود معه ''الدنيا تمشي'' مرة أخرى في مصر، ليس مهماً أن يكون عسكري أو مدني.

''سعاد محمد عبد الناصر''، تعمل حارسة أحد العقارات في المعادى -50 عاماً- تقول أنها ستختار الرئيس الذي ستشعر أنه سيصلح البلد، ويعيد استقرارها.

''حمادة عبد العال'' 31 سنة، يعمل بأحد الكافتريات من محافظة المنيا يختار المرشح الرئاسي القادم على أساس ''إحساسه بالناس والمواطن''، مشيراً إلى أن المهم للرئيس القادم أن يهتم بالشباب ويراعي جميع المصالح فى البلاد.

''سيد سعد جاد'' ويعمل فرد أمن بأحد الشركات 22 عاماً، يقول أنه من المهم لديه أن يكون ''شديد'' و''حازم'' في قراراته وحديثه، وأن يكون متعاون مع الجيش والشرطة.

''محمود أحمد'' 30 عاماً ويعمل بائع خضراوات أن يكون الرئيس القدام ''بيخاف على البلد''، و''يريح الناس البسيطة''، وأنه يختلف عن الرئيس السابق ''محمد مرسي''.

''منة الله أحمد'' 21 سنة طالبة كلبة الهندسة أساس اختيارها أن يكون وجه مختلف عن مَن ترشح بالانتخابات السابقة، ويقدم شيء جديد وإلا ستبطل صوتها.

''علا سالم'' ستختار الرئيس القادم مبدأياً على أساس أنه يكون مدني وليس عسكري، وأن يكون ذو خلفية عمالية وحقوقية تدافع عن حقوق البسطاء، مثل مرشح الرئاسة السابق ''خالد على

''طارق رجب'' 43 سنة عامل صيانة بإحدى مدارس 6 أكتوبر الشيء المؤثر في اختياره أن يكون المرشح أمين و''يكون قلبه على البلد''.

''شريف محمد'' 21 سنة عامل بإحدى شركات الانترنت اختياره يذهب للمرشح المختلف عن سابقيه والدارس الجيد لمجريات الأمور.

''هبة إمام'' 23 سنة سكرتارية بإحدى شركات السيارات، شعورها بمصداقية المرشح '' مش كلام إعلانات وخالص'' أساس اختيارها له.

''محمد أبو زياد'' 40 سنة حارس عقار يذهب اختياره للمرشح الذي يجد فيه أنه ''بيريح الناس ويرضي الكل'' ويعد الناس ''بضمير''.

''مجدي سعيد'' 40 سنة، اختصر أمنياته جميعها في جملة واحدة ''عايزين ناس نضيفة تحكم البلد''.

''مش مهم يكون مدني ولا عسكري المهم يكون عادل''، كذلك كان رأي ''زينب كامل 23 سنة .

ملخص نتيجة الاستطلاع

15أشخاص أكدوا مقاطعتهم للانتخابات والسبب تنوع بين عدم الثقة في العملية الانتخابية، المرشحين، فقدان الأمل في حدوث تغيير، غلب عليهم فئة الشباب.

85عزموا المشاركة في الانتخابات وتراوحت أسباب اختيارهم للمرشح بين:

الخلفية العسكرية 7 أشخاص

البرنامج الانتخابي للمرشح 10 أشخاص

الخلفية الدبلوماسية 3 أشخاص

الوعود الرئاسية التي يقطعها المرشح جاء في مقدمتها العدالة الاجتماعية واستعادة الأمن ثم شخصية الرئيس: 45 شخص

الاختيار على أساس شخصية الرئيس: 20

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان