أنياب وجماجم.. سوق الكمامات "يلعب على وتر الموضة" في البحيرة - صور
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
-
عرض 13 صورة
البحيرة - أحمد نصرة:
في الوقت الذي يخوض فيه العالم حربًا ضارية أمام فيروس كورونا المستجد، لا يعرف رأس المال الهدنة أو التوقف ولا يكف عن دراسة الأسواق بحثًا عن فرص التربح.
وبينما يتهيأ المجتمع لفك حالة الإغلاق والتعايش مع هذا الوباء من خلال الإجراءات الاحترازية الصارمة، تتحول الكمامة حتمًا إلى أسلوب حياة لفترة غير قصيرة، وهو ما دفع البعض إلى التفكير في طرح تصميمات جديدة منها تحمل تقاليعًا ورسومًا مختلفة تجتذب شرائح من الشباب والمراهقين.
يقول مسعد - تاجر: "الكمامة خلاص هتبقى في وش كل واحد الأيام الجاية، والشباب بيحب الروشنة، ولما لقيت المنتج ده، فكرت إني أشتغل فيه ومتأكد إنه هيبيع معايا كويس".
ويضيف مسعد: "ببيع الكمامة بسعر ٢٥ جنيه، واللي يشتري جملة أعمله تخفيض، والحمد لله الإقبال عليها كبير، ولسة يزيد مع اقتراب العيد".
يقول مصطفى - طالب بالصف الثاني الثانوي: "فكرة حلوة إنهم يعملوا كمامات بالشكل ده، أهي منها حاجة شيك نلبسها وفي نفس الوقت تدينا شوية بهجة في الظروف اللي عايشينها دلوقتي".
وتقول نسمة - طالبة بكلية تجارة: "تصميمات الكمامات القماش الجديدة عجبتني جدًا بس أتمنى تنزل بألوان أكتر ، وأعتقد إنها هتبقى موفرة، لأنها ممكن تتغير وتتطهر وتستخدم أكثر من مرة".
ويقول أيمن - ١٣ سنة: " أنا اشتريت مع لبس العيد كمامتين قماش، عجبنى شكلهم وهعيد بيهم إن شاء الله بدل ما ألبس المنامة العادية"
ويحذر أيمن مصطفى - طبيب: "يجب التدقيق عند اختيار الكمامة خاصة القماشية، فالكمامة المطابقة للمواصفات يجب أن تكون مكونة من أكثر من طبقة، وتكون مسامها صغيرة لكي لا تسمح للفيروس بالتسرب من خلالها".
فيديو قد يعجبك: