إعلان

تعرف على قصص أطفال قهروا الإعاقة بـ"المرونة المرموقة"

07:02 ص الثلاثاء 06 مارس 2018

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - محمود علي:

تمثل الحياة سلسلة من التحديات للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، لكن بعض الأطفال لا يسمحون لإعاقتهم بأن تكون حجر عثرة في طريقهم، ويتغلبون علها بروح المرون التي لا يمتلكها الكثير من الأسوياء.

ونشر موقع "give it love" الترفيهي مجموعة من القصص المدهشة لأطفال وجهوا طاقاتهم للتغلب على إعاقتهم.

1- تغلبت الطفلة في الصورة الأولى على إعاقتها، وشاركت ضمن فريق "الجمباز" في دورة الألعاب الأولمبية.

2- كوّن أشعيا موقفًا تجاه الحياة، ورغم ولادته دون قدمين، لكنه مصر على لعب كرة القدم، ولم يترك إعاقته تعيقه، خاصة عندما يتعلق الأمر بالرياضة.

وأجاد البالغ من العمر 9 سنوات السباحة وركوب الأمواج وكرة القدم والتزلج، ويقول: "لا توجد أعذار، وأهم شيء أن تفعل ما يمكنك الاستمتاع به".

3- أما عزرا، 11 سنة فرنسي الجنسية، فرغم ولادته بدون أطراف، لكنه بدأ تعلم ألعاب القوى، وتفوق فيها، والآن يجيد العديد من الألعاب الرياضية، بما في ذلك كرة السلة والقدم ويعتد عزار أنك يمكنك تحقيق حلمك مهما كانت دون أي عقبات في طريقك، يمكنك التغلب على كل شيء.

"روز".. الروح الملهمة

4- أصيبت روز البالغة من العمر 11 سنة، بمرض بمرض يسبب الشيخوخة السريعة، لكنها لم تسمح للتشخيص الطبي لحالتها بأن يوقفها عن تحقيق سعادتها.

وبدأت أول نشاطها على وسائل الإعلام الاجتماعية من خلال أشرطة الفيديو التي تنشرها مع عائلتهان ليصل عدد متابعيها إلي 6 ملايين من جميع أنحاء العالمن وتنشر فيديوهات مرحة أثناء ممارستها للرقص والغناء بشكل يحرض علي البهجة، وأصبحت من أبرز الداعمين لحملات إيجاد العلاج لهذا المرض.

5- وأصبح ماثيو من أفضل عازفي البيانو رغم ولادته كفيفًا، منذ أن كان عمره 3 سنوات فقط، وخلال سنوات عمره التي وصلت لـ17 سنة، حصل على العديد من الجوائز العالمية، وظهر في العديد من البرامج التلفزيونية.

6- وتطمح "ماكنزي بفيفر" على حصد الميدالية الذهبية في لعبة الجمباز في أولمبياد باريس عام 2024، رغم إصابته بالصم منذ ولادته، لكن فقد السمع لم يوقفها عن التفوق في الجمباز.​

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان