إعلان

الإقالات والاستقالات بالبيت الأبيض في ظل إدارة ترامب

11:39 ص الخميس 01 مارس 2018

الرئيس الامريكي دونالد ترامب

واشنطن - (د ب أ):

شهدت إدارة الرئيس الامريكي، دونالد ترامب، عدداً غير مسبوق من الاقالات والاستقالات، منذ توليه منصبه في يناير من العام الماضي.

وفيما يلي قائمة بأسماء كبار الموظفين والمستشارين السابقين:

سالي ياتيس، في 30 يناير 2017: أقال ترامب القائمة بأعمال النائب العام، ويعود ذلك إلى حد كبير إلى معارضتها لسياسات الهجرة الخاصة به.

مايكل فلين، في 13 فبراير 2017: استقال مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، بعد 23 يوما فقط من توليه منصبه. وأقر بأنه أعطى - "بغير قصد" - "معلومات غير كاملة" حول اتصاله بالسفير الروسي السابق، سيرجي كيسلياك.

كاتي والش، في 30 مارس: وصف رئيس فريق العاملين في البيت الأبيض، رينس بريبوس، كاتي والش، الموظفة في البيت الأبيض بأنها مصدر تسريبات، وتمت إقالتها.

جيمس كومي، في 9 مايو: أقال ترامب رئيس مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي)، ثم قال في وقت لاحق إنه كان يخطط لاقالته منذ شهور. ويتهم الديمقراطيون في الكونجرس البيت الابيض بمحاولة عرقلة تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي، بشأن تدخل روسيا في الانتخابات وربطها بحملة ترامب.

مايك دوبك، في 30 مايو: استقال مدير الاتصالات في البيت الأبيض بعد ثلاثة أشهر فقط من توليه منصبه.

والتر شوب، في 6 يوليو: استقال رئيس المكتب الحكومي لقواعد السلوك، بعد أشهر من الخلافات مع البيت الأبيض حول قضايا مثل رفض ترامب تصفية مصالحه التجارية بصورة نهائية، وتأخر الإدارة في الكشف عن التنازلات الأخلاقية للمعينين.

مارك كورالو، في 20 يوليو: تنحى المتحدث باسم الفريق القانوني الممثل لترامب، على خلفية مزاعم التواطوء مع روسيا في الانتخابات الأمريكية، وهو نفس ما أقدم عليه محام آخر، يدعى مارك كاسوفيتش.

شين سبايسر، في 21 يوليو: تنحى المتحدث باسم البيت الأبيض، مع تحرك ترامب لتعيين أنتوني سكاراموتشي مديرا للاتصالات.

مايكل شورت، في 25 يوليو: استقال أيضا نائب المتحدث باسم البيت الأبيض.

رينس بريبوس في 28 يوليو: غادر رئيس فريق العاملين في البيت الأبيض. ونفى بريبوس أن يكون الرئيس الامريكي قد طلب منه الاستقالة، حيث يقول "سأظل دائما من المعجبين بترامب".

أنتوني سكاراموتشي، في 31 يوليو: استمر المصرفي السابق في "وول ستريت"، لمدة عشرة أيام فقط في منصب مدير الاتصالات. وقد تم عزله من منصبه بعد أن تفوه بتصريحات بذيئة في مكالمة هاتفية أجراها معه مراسل في مجلة "نيويوركر"، تردد أنه وصف فيها بريبوس بأنه "مصاب بفصام جنون العظمة"، كما سخر من ستيفن بانون، كبير المخططين الاستراتيجيين في البيت الابيض.

ستيفن بانون، في 18 أغسطس: سقط بانون ضحية للصراع الداخلي في البيت الأبيض، وقد تمت إقالته أو استقالته، بحسب ما ورد في روايات مختلفة. وفي مقابلة مع مجلة "ذا أمريكان بروسبيكت"، انتقد بانون المسؤولين في وزارتي الدفاع والخارجية، كما بدا مقوضا لاستراتيجية ترامب، فيما يتعلق بتهديد الصواريخ الباليستية الذي تشكله كوريا الشمالية.

توم برايس، في 29 سبتمبر: استقال وزير الصحة والخدمات الإنسانية، في ظل حالة من الجدل بشأن استخدامه رحلات طيران مستأجرة بصورة خاصة، من أجل أعمال الحكومة.

روب بورتر، في 7 فبراير 2018: كلفه منصبه، بوصفه سكرتير موظفي البيت الابيض، بالمسؤولية عن مراسلات ترامب وجدول أعماله. وقد استقال من منصبه في ظل حالة من الاشتباه بشأنه، بسبب ادعاءات بالعنف الاسري من جانب زوجتيه السابقتين، والصعوبات التي تسببت فيها الادعاءات، بشأن حصوله على التصريح الأمني رفيع المستوى، المهم بالنسبة له للقيام بعمله.

ديفيد سورنسن، في 9 فبراير: استقال سورنسن، الذي عمل على كتابة الخطابات، بعد يومين فقط من استقالة بورتر، وسط مزاعم بسوء المعاملة المنزلية.

هوب هيكس، في28 فبراير: أعلنت مديرة الاتصالات في البيت الأبيض استقالتها، بعد يوم من الإدلاء بشهادتها أمام لجنة الاستخبارات في البيت الابيض، التي تحقق في تدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.

وفي شهادتها، أقرت هيكس 29 عاما - وهي صديقة السكرتير السابق للبيت الأبيض، روب بورتر - بأنها كانت مطالبة في بعض الأحيان بقول "أكاذيب بيضاء" في خدمة ترامب، ولكنها شددت على أنها لم تكذب أبدا بشأن "الموضوعات المهمة".

فيديو قد يعجبك: