إعلان

بالصور- 6 قصص لمعاناة فلسطينيين.. جانب آخر من الحرب السورية

10:05 م الأربعاء 15 مارس 2017

صراع جائر

إعداد - علاء المطيري:

في 15 مارس 2011 انطلقت الاحتجاجات في سوريا ضد نظام الرئيس بشار الأسد بحثًا عن الحرية، وما كان يدرك المحتجون أنهم مقبلون على حرب أهلية لا ترحم طفلاً ولا شيخًا ولا ينجو منها فارسًا أو جبانًا.

خرجت الاحتجاجات سلمية فواجهها النظام بقمع وقال إنها نتاج "مؤامرات خارجية"، وتحولت بعد ذلك عنف قاد الجميع إلى صراع أغلق اليوم الأربعاء عامه السادس، بحصيلة نزوح هي الأسوأ منذ الحرب العالمية، وصلت إلى أكثر من 320 الف شخص.

لكن الفلسطينيين قصة معاناة في تلك الحرب رغم أنهم لم يكونوا طرفًا مباشرًا فيها، وفقًا لوكالة غوث اللاجئين "أنوروا" التي أشارت إلى أنهم وجدوا أنفسهم في خضم صراعٍ مروعٍ بعدما فقدوا وطنهم بعد قيام دولة إسرائيل وبعد نكسة عام 1967.

1- غادرنا سوريا

1

تمكن مأمون مرسال وهو لاجئ فلسطيني ترك البلاد التي يمزقها الصراع الدائر منذ ثلاث سنوات حيث سافر إلى لبنان وبصحبته ثلاثة أطفال وزوجته ووالدته. يقول مأمون: "غادرنا سوريا بسبب الحرب والدمار والجوع والحصار".

لقراءة الرابط الأصلي.. إضغط هنا 

2- طبيبة متطوعة

2

شروق كساب الطالبة في السنة الخامسة في كلية الطب في دمشق والتي تبلغ ثلاثة وعشرين عاماً مفعمة بالحيوية ومجتهدة وذلك على أمل أن تصبح طبيبة في الجراحة العامة يوماً ما. تتحدث شروق بحماس: "أعمل الآن طبيبة متطوعة في منطقة يلدا في دمشق لمرة واحدة في الشهر".

لقراءة الرابط الأصلي.. إضغط هنا

3- صراع جائر 

3

كان الوقت الثامنة صباحًا في مركز إيواء خان دنون التابع للأونروا والذي يبعد 23 كيلومتراً إلى الجنوب من دمشق حيث تقيم فيه أكثر من 5000 عائلة فلسطينية من اللاجئين الذين نزحوا نتيجةً للصراع الجائر الذي يدور منذ ست سنوات والذي مزّق سوريا. كان الوقت فصل الشتاء ودرجة الحرارة منخفضةً إلى ما دون الصفر.

لقراءة الرابط الأصلي.. إضغط هنا

4- دمشق القديمة

4

انتقلت اللاجئة الفلسطينية عالية الشهابي التي تبلغ من العمر ثمانين عاماً بحثا عن ملاذٍ لها مع عائلتها إلى مدينة دمشق القديمة عندما غادروا فلسطين في عام 1948. وترعرعت عليا التي عاصرت النكبة منذ طفولتها في عام 1948 في مدينة دمشق التي تحبها. 

لقراءة الرابط الأصلي.. إضغط هنا

5- مركز إيواء

5

كل صباح، عندما يكون الطقس جيداً يجلس المسن عبد الله محمد السهلي على أحد المقاعد في الباحة المشمسة في مركز إيواء مركز تدريب دمشق. وعادةً مايحب الرجل البالغ من العمر 77 عاماً التجول والتمتع بالهدوء النسبي بعيدا عن مركز الإيواء المزدحم.

لقراءة الرابط الأصلي.. إضغط هنا

6- سفح التل

6

كانت ميسّر عثمان ترتب بعناية أطفالها في غرفتها في مركز تدريب دمشق الذي يطل على سفح التل الجنوبي الغربي من المدينة. وتعيش ميسّر الآن وهي أم لثلاثة أطفال وتبلغ من العمر 40 عاماً في منشأة تابعة للأونروا والتي تستوعب في صفوفها الدراسية أكثر من 180 عائلة فلسطينية.

لقراءة الرابط الأصلي.. إضغط هنا 

فيديو قد يعجبك: