إعلان

أسوأ الهجمات الإرهابية التي شهدتها بريطانيا في العقود الأخيرة

05:19 م السبت 16 سبتمبر 2017

الهجمات الإرهابية التي شهدتها بريطانيا

لندن (بي بي سي)

15 سبتمبر 2017

أصيب عدة أشخاص في محطة مترو أنفاق في العاصمة البريطانية لندن بعد وقوع انفجار صغير في قطار ركاب مزدحم في ساعة الذروة وذكرت الشرطة أنها تتعامل معه على أنه حادث إرهابي.

18 يونيو 2017

شاحنة صغيرة تدهس مصلين خارجين من مسجد فينسبري بارك شمالي لندن، فتقتل شخصا واحدا وتصيب 10 بجروح، واعتقال سائق الشاحنة الذي قال - حسب شهود - إنه "يريد قتل المسلمين."

3 يونيو 2017

هجوم يستهدف منطقة لندن بريدج مساء السبت يخلف سبعة قتلى و48 جريحا.

ودهست حافلة بيضاء المشاة فوق جسر لندن بريدج، قبل أن يترجل منها ثلاثة رجال، ويبدأون في طعن أشخاص في سوق بارا المجاورة.

وقُتل المشتبه في ارتكابهم الهجوم بعد دقائق برصاص الشرطة.

ويُعد الهجوم هو الأحدث، ضمن العديد من الحوادث الإرهابية، التي تعرضت لها بريطانيا خلال العقود الماضية.

وفيما يلي تسلسل زمني لتلك الهجمات والمحاولات الأخرى التي باءت بالفشل:

22 مايو 2017

هجوم في مدينة مانشستر خلف 22 قتيلا و59 جريحا، إثر استهداف مفجر انتحاري لأطفال وشباب، في نهاية حفل للمغنية الأمريكية أريانا غراندي بقاعة مانشستر آرينا.

وولد المُفجِّر سلمان رمضان عبيدي، البالغ من العمر 22 عاما، في مانشستر لأبوين ليبيين.

22 مارس 2017

قُتل ستة أشخاص من بينهم المهاجم، وأصيب خمسون آخرون، إثر هجوم إرهابي استهدف مبنى البرلمان البريطاني.

وصعد المهاجم خالد مسعود الرصيف بسيارة، ودهش مشاة على جسر ويستمنستر. ثم ترجَّل وجرى باتجاه مبنى البرلمان وطعن شرطيا حتى الموت، قبل أن يُقتل برصاص الشرطة.

16 يونيو 2016

أطلق توماس مير الرصاص وطعن النائبة العمالية في البرلمان البريطاني جو كوكس، في قرية بريستال بمقاطعة ويست يوركشير.

وكان مير قد قرأ في مواقع إلكترونية متطرفة، وعرف بأنه قارئ نهم للأدب اليميني المتطرف، وصاح خلال الهجوم: "بريطانيا أولا". وحكم عليه بالسجن مدى الحياة لارتكابه الهجوم.

5 ديسمبر 2015

هاجم رجل ركاب قطار الأنفاق بسكين، في محطة ليتونستون شرقي لندن. وصاح محيي الدين ماير: "هذا من أجل أخوتي في سوريا. سأسفك دماءكم"، وذلك قبل أن تتم السيطرة عليه في نهاية الأمر.

وحُكم على ماير، الذي عاني سابقا من اضطراب عقلي، بالسجن مدى الحياة. وقال القاضي خلال المحاكمة إن ماير مدفوع بـ"التطرف الإسلامي".

22 مايو 2013

قُتل الجندي البريطاني لي ريغبي على أيدي متطرفين، هما مايكل أديبولاغو ومايكل أديبوالي، اللذين قتلاه في الطريق المقابل لمعسكره في منطقة ووليتش جنوب شرقي لندن.

ودهس الاثنان ريغبي بسيارتهما، ثم هاجماه باستخدام منجل وساطور. وبعد تنفيذهما الهجوم، انتظر الاثنان حضور الشرطة، وسجلا رسائل في هواتف المارة شرحا فيها دوافعهما لاقتراف الجريمة.

وقالا إنهما قتلا الجندي البريطاني انتقاما لقيام القوات البريطانية بقتل المسلمين. والاثنان بريطانيان من أصول نيجيرية.

وحكم على أديبولاغو بالسجن مدى الحياة، بينما حكم على أديبوالي بالسجن لمدة 45 عاما.

22 مايو 2008

جرت محاولة فاشلة لتفجير قنبلة في أحد المطاعم بمدينة إكستر. نفذ المحاولة نيكي ريلي، الذي اعتنق الإسلام، وكان هو الشخص الوحيد الذي أصيب، حيث انفجرت القنبلة اليدوية في يديه، حينما كان في مرحاض المطعم.

ووجد ريلي بعد ذلك ميتا في سجن مانشستر عام 2016.

30 يونيو 2007

قاد مهاجمان سيارة جيب مشتعلة بالنيران، في المبني الرئيسي بمطار غلاسغو، في محاولة فاشلة لهجوم انتحاري، وأصيب خمسة أشخاص خلال الهجوم، وتوفي أحدهم المهاجمين ويدعى كفيل أحمد بعد الحادث بنحو شهر، بسبب حروق أصابته خلال الحادث.

أما المهاجم الآخر ويدعى بلال عبدالله، وهو طبيب ولد في العراق، حكم عليه بالسجن لمدة 32 عاما.

29 يونيو 2007

اكتُشفت سياراتان مفخختان وتم تفكيكهما في منطقة وست إند في وسط لندن. تركت إحدى السيارتين بالقرب من ملهى "تايغر تايغر" الليلي، وقالت مصادر بالشرطة إنها ربما كانت قد تسببت في "مذبحة" حال انفجارها. أما الأخرى فقد وجدت في مرآب في شارع كوكسبور، بعد أن حصلت على تذكرة للوقوف في المرآب.

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك: