إعلان

أبرز ما جاء في حوار حسنين هيكل مع السفير اللبنانية

10:06 ص الثلاثاء 21 يوليو 2015

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة (مصراوي)
أجرى الأستاذ محمد حسنين هيكل حوار مطولا مع صحيفة السفير اللبنانية طرح فيه رؤيته للأوضاع في المنطقة بعد الاتفاق النووي الذي توصلت إليه إيران مع القوى العالمية الست الأسبوع الماضي.

وتحدث الأستاذ أيضا عن الأوضاع في الإقليم وخاصة مصر التي قال إن "كلا خوف عليها من داعش"... وإليكم أبرز ما جاء في الحوار..

- التحدي الوحيد الموجود في المنطقة بالنسبة إلى السياسة الأمريكية هو إيران.

- في تركيا من هم مثل أردوغان لا يُبنى على مواقفهم.

- مجيء أوباما (إلى رئاسة أمريكا) هو دليل بحد ذاته على أزمة قرار وأزمة قوى في أمريكا.

- ـ لم ينتهِ التناقض الإيراني الأمريكي ولن ينتهي بوجود هذا النظام في إيران. فإما ان يتغير النظام فيها أو يتم إسقاطه.

- قتال "حزب الله" في سوريا هو للدفاع عن نفسه، وليس في معركة إثبات نفوذ.

- إيران مثل مصر، دولة حقيقية وجدت على أرض محددة عبر التاريخ وبقيت في الموقع نفسه دون تغيير، وتحمل في تكوينها حضارة طويلة وقوة.

- النظام السعودي غير قابل للبقاء. أما البدائل فلا بدائل! ولا أحد عنده سلطة تخوله ان يكون البديل. هناك مشكلة حقيقية وهذا هو ما يبقي السعودية.

- والأكراد المشكلة الأكبر في العراق.

- ـ الدول هي التي تصنع عقول الحكام وليس العكس لأن المجتمعات هي التي تترك أثراً.

- قوة تنظيم في انه ورث التنظيمات الصوفية، والطرق الصوفية لها نفوذ قوي في مصر. وحسن البنا كان صوفيا.

- النصف الجاهل كارثة.

- علينا (في مصر) الاتجاه الى التعليم المهني لغايات واضحة مثل الصناعة والتجارة والسياحة والخدمات.

- فلسطين تجسد تردي الواقع العربي.

- إسرائيل كانت تراهن على صدام أمريكي مع إيران وهي لا تستطيع ان تتصادم مع إيران، ثم أصيبت بخيبة ما عند توقيع الاتفاق.

- المرحلة التي يبدأ فيها العد التنازلي لإسرائيل هي عندما يكون هناك عالم عربي قوي.

- الآن إسرائيل مهيمنة على المنطقة كلها.

- في الأفكار والثقافة، النموذج الأوروبي العلماني (الفرنسي) هو أقدر على التأثير من النموذجين الأمريكي والروسي.

- لقد ظلمنا الاتراك. هم لعبوا دوراً مهما في حماية الإسلام وأرض الإسلام بعد انهيار العصر المملوكي.

- لا امريكا يمكنها ان تتجاهل إيران ولا إيران تتجاهل امريكا. قدر من التطبيع جيد، لكنّ هناك قدرا كبيرا من التناقضات بينهما.

- مصر بدأت تستعيد توازنها حيث ان فترة الفوضى التي سادت في مصر بعد حكم السادات ومبارك قد انتهت.

- لا مفر أمام المصريين من أن يعتمدوا على أنفسهم.

- لا خوف على مصر من داعش.

- لا امبراطورية وافقت زمنها وعصرها بقدر الإمبراطورية البريطانية.

- لازم نسلم ان الإمبراطوريتين البريطانية والرومانية هما نموذجان مهمان ومختلفان تاريخيا.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان