- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
القاهرة - مصراوي:
البداية جاءت بحركة اسمها ''تمرد'' أعلنت نيتها جمع 15 مليون توقيع قبل اليوم الأخير من يونيو الماضي، بهدف سحب الثقة من الرئيس السابق محمد مرسي، الذي فشل وجماعته الإخوان المسلمين في إدارة البلاد. واستطاعت تمرد جمع ما يزيد عن 22 مليون توقيع قبل الموعد المحدد.
قبل أسبوع من الموعد المحدد دعا الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، كل من السلطة الحاكمة والمعارضة إلى الحوار قبل أن يحدث الصدام المتوقع في 30 يونيو.
في 30 يونيو خرجت جموع الشعب الغاضبة، التي قدرها البعض بـ33 مليون متظاهر، تطالب بإسقاط النظام ورحيل محمد مرسي عن سدة الحكم.
ثم عاد السيسي وأنذر السلطة في اليوم التالي بالاستجابة لمطالب المعارضة بعد ارتفاع وتيرة الاحتجاجات في كافة أنحاء البلاد، ممهلا الرئيس والحكومة 48 ساعة لتدارك الأمر.
لم يستجب الرئيس السابق للاحتجاجات المعارضة وخرج في ساعة متأخرة من مساء الثاني من يوليو بخطاب أعلن فيه تحديه للجميع مستندا إلى ''الشرعية''.
وفي مساء اليوم التالي 3 يوليو 2013 أعلنت القوات المسلحة المصرية، بعد سلسلة لقاءات برموز المعارضة، وقادة حركة تمرد، وكذلك القيادات الدينية، عزل الرئيس السابق مرسي، معلنة خارطة طريق لاستعادة توازن الدولة خلال الفترة المقبلة.
وفي الوقت الذي خرجت فيه الجموع الغفيرة للاحتفال، كانت جماعة الإخوان المسلمين تحشد أنصار الرئيس السابق بهدف إعادته لسدة الحكم، ساعية لإظهار ما يحدث على أنه انقلاب عسكري على الشرعية والدستور.
فهل ترى ما يحدث في مصر هو انقلاب عسكري على السلطة الشرعية؟ أم أنه انحياز من الجيش لثورة الشعب؟.. شارك برأيك من خلال التعليق.
إعلان