لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

صحف القاهرة: السيسي يشارك في افتتاح مدينة الإسماعيلية الجديدة و مد حجز وحدات الإسكان

08:14 ص الخميس 16 يونيو 2016

 القاهرة – أ ش أ :

أبرزت الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الخميس عددا من قضايا الشأن المحلي.

ففي صفحتها الأولى وتحت عنوان "افتتاح مدينة الإسماعيلية الجديدة الشهر المقبل" ذكرت صحيفة "الأهرام" أن اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية أعلن أن الرئيس عبدالفتاح السيسي سيشارك في الاحتفال الكبير، الذى سيقام الشهر المقبل بمناسبة افتتاح المرحلة الأولى لمدينة الإسماعيلية الجديدة، الذى يتزامن مع ذكرى ثورة 23 يوليو وتأميم قناة السويس في عام 1956.

ونقلت الصحيفة عن محافظ الإسماعيلية قوله "إن الاحتفال يشمل المرحلة الأولى للمدينة، التي نفذتها وأشرفت عليها الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وتفقد الأعمال الجارية في مجموعة الأنفاق أسفل قناة السويس شمال الإسماعيلية، بالإضافة إلى إقامة عروض عسكرية وعروض تقدمها هيئة قناة السويس بهذه المناسبة المهمة.

وتضم المرحلة الأولى لمدينة الإسماعيلية الجديدة 12 ألفا و244 وحدة سكنية بمساحات مختلفة، وذلك من إجمالى 57 ألف وحدة.

وفي الشأن البرلماني ذكرت صحيفة "الأهرام" أن اللجنة العامة لمجلس النواب برئاسة الدكتور على عبدالعال، عقدت أمس اجتماعا، بحضور رؤساء اللجان وممثلى الهيئات البرلمانية، لمناقشة مشروع قانون خطة الموازنة العامة للعام المالى الجديد.. وقررت اللجنة العامة ضرورة الانتهاء من مشروع قانون الموازنة قبل الأول من يوليو المقبل، على أن تبدأ المناقشات 26 من يونيو الحالى بعد عودة المجلس للانعقاد.

وأضافت الصحيفة أن سعد الجمال رئيس لجنة الشئون العربية أكد، في تصريحات للمحررين البرلمانيين، على هامش اجتماع اللجنة العامة، أنه تم التوافق على عدد من الضوابط الخاصة بالحديث في أثناء مناقشة الموازنة، مشيرا إلى أن هذه الضوابط من شأنها أن تنهى مناقشات المجلس على وجه السرعة دون أي تأخر مع إعطاء الفرصة لجميع الأعضاء للحديث.

من ناحية أخري، وافقت اللجنة العامة لمجلس النواب، برئاسة الدكتور على عبدالعال على ميزانية المجلس بالموازنة العامة للدولة، التى يصل مقدارها إلى 997 مليون جنيه، دون أي تفاصيل وإدراجها رقما واحدا بالموازنة العامة للدولة.

وتحت عنوان (مصر تدين حادث فرنسا الإرهابي)، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن مصر أدانت بأشد العبارات، الحادث الإرهابي الذي شهدته العاصمة الفرنسية باريس مساء أمس الأول، والذى أسفر عن مقتل أحد أفراد الشرطة الفرنسية واحدي السيدات.

وأضافت الصحيفة أن المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية أعرب عن تعازى مصر لأسر الضحيتين، وللشعب الفرنسي والحكومة الفرنسية، مشيرا إلي أن يد الإرهاب الآثمة لا تفرق بين دين أو عرق أو جنسية، وأن تفاقم هذه الظاهرة المقيتة ينذر بعواقب وخيمة على المجتمع الدولي، مجددا الدعوة إلى تكاتف الشركاء الدوليين من أجل مكافحة الإرهاب واجتثاثه من جذوره.

وفى غضون ذلك، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما ونظيره الفرنسى فرانسوا أولاند ناقشا، فى اتصال هاتفى، هجومى باريس وفلوريدا اللذين أعلن تنظيم "داعش" الإرهابى مسئوليته عنهما.

وفى برلين، حذر وزير الداخلية الألمانى توماس دى ميزيير من مخاطر العمليات الإرهابية التى يشنها أفراد محليون فى الدول الأوروبية، أو من يعرفون بوصف الذئاب المنفردة.

 

أما صحيفة "الأخبار"، فذكرت تحت عنوان (مد باب حجز 500 ألف وحدة إسكان اجتماعي إلي 23 يونيو) أن المهندس مصطفي مدبولي وزير الإسكان أصدر قرارا بمد باب الحجز لـ500 ألف وحدة سكنية ضمن مشروع الاسكان الاجتماعي الي 23 يونيو الجاري، وذلك بعد ان كان من المقرر غلق باب الحجز أمس.

وأكد وزير الإسكان أن مد باب الحجز بسبب الزحام الشديد وقيام 7 آلاف حاجز بسداد مقدمات الحجز وعدم تقدمهم بأوراقهم.. واستمر الزحام الشديد أمام مكاتب البريد حتي أمس الموعد الذي كان محددا لغلق باب الحجز وامتدت الطوابير لأمتار طويلة، في حين وجدها بعض بائعي الأقلام والأوراق والمستندات فرصة للبحث عن أرزاقهم.

ونقلت الصحيفة عن تامر صلاح عبد العزيز مدير مكتب بريد العتبة، قوله "إنه تم زيادة عدد منافذ المكتب لبيع الكراسات أو سداد المقدمات أو الحجز وذلك بواقع 7 منافذ لاستيعاب كل المواطنين وتوفير كراسات الشروط للراغبين في السحب، مشيرا إلي أن المكتب استمر في استقبال العملاء حتي الرابعة عصرا، موضحا أنه تم حتي أمس بيع 13 ألف كراسة من فرع العتبة، كما قام 7 آلاف فرد بالحجز في الفرع أيضا".

وأكد عصام الصغير رئيس الهيئة القومية للبريد أنه تم توفير كل الإمكانيات المطلوبة لخدمة المواطنين الراغبين في حجز وحدات وزارة الإسكان من خلال 4 آلاف مكتب بريد في أنحاء الجمهورية مع توفير العمالة اللازمة لاستقبال ساحبي الكراسات أو التقدم للحجز.

ومن ناحية أخرى، ذكرت صحيفة "الأخبار" أن مصدر الفتاوي التكفيرية التابع لدار الإفتاء المصرية أكد أن تنظيم "داعش" الإرهابي بدأ تطبيق استراتيجية (سمكة الصحراء) العسكرية لبسط نفوذه علي مناطق جديدة وضم مقاتلين جدد إلي صفوفه.

وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء تعليقا علي الحادث الإرهابي الذي وقع الثلاثاء الماضي بفرنسا، والذي راح ضحيته قائد بالشرطة الفرنسية وزوجته، والذي أعلن التنظيم مسئوليته عنه ومن قبله حادث الملهي الليلي في أورلاندو بولاية فلوريدا.. وأضاف المرصد أن التنظيم نجح في الإفلات من مناطق الصراع في الشرق الأوسط إلي مناطق جديدة في أوروبا وأمريكا تلافيا للضربات المتلاحقة التي أضعفت من قوة التنظيم في سوريا والعراق وليبيا.

وأشار المرصد إلي أن حادثي أمريكا وفرنسا الأخيرين كسرا "الجدار الأمني العازل" في نفوس الأمريكيين والفرنسيين، وتؤكد أن اعتماد التنظيم علي فكرة التنوع في استخدام الأسلحة أمام خصومه قتل ضحايا أمريكا بالرصاص، بينما ضرب الفرنسيين بالسكين.

وتحت عنوان "إحباط هجوم علي كمينين بالشيخ زويد وتصفية 15 إرهابياً" ذكرت صحيفة "الأخبار" أن قوات الأمن بشمال سيناء تصدت إلى محاولة الهجوم علي كمين للأمن بمنطقة جنوب الشيخ زويد وتمكنت القوات من تصفية 15 من أنصار بيت المقدس وإصابة آخرين تم سحبهم بمعرفة زملائهم قبل وصول القوات إليهم.

ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها "إن أجهزة الرصد الليلية كشفت عن تحركات لأهداف تابعة لأنصار تنظيم بيت المقدس يستقلها عناصر مسلحة في محاولة للهجوم علي الارتكازات الأمنية بمنطقة جنوب الشيخ زويد وتصدت لها القوات وتم إطلاق النار علي المسلحين، وأسفرت عملية الاشتباكات عن مقتل 15 علي الأقل من أنصار بيت المقدس وإصابة آخرين".

 

وفي صفحتها الأولى وتحت عنوان (الميسترال بالإسكندرية خلال ساعات.. و12 رافال جديدة)، نقلت صحيفة "الجمهورية" عن صحيفة "لاتربين" الفرنسية أمس قولها "إن المفاوضات قد بدأت بين مصر وشركة داسو الفرنسية لصناعة الطائرات للتعاقد علي حصول مصر علي 12 طائرة مقاتلة متطورة إضافية من طراز رافال لتضاف للصفقة الأولي التي حصلت مصر من خلالها علي 24 طائرة من هذه المقاتلات المتطورة.. وذكرت الصحيفة انه من المنتظر أن يتم توقيع العقد حول صفقة الرافال الإضافية مع مصر في أواخر العام الحالي.

ونقلت "الجمهورية" عن الصحيفة الفرنسية تأكيدها أن التعاون العسكري بين مصر وفرنسا يتواصل خاصة بعد أن تسلمت مصر فعلا حاملة الهليكوبتر الأولي من طراز ميسترال واطلقت عليها اسم "جمال عبدالناصر" والتي ننتظر وصولها إلي الاسكندرية خلال الساعات القادمة.

وأوضحت الصحيفة أن المفاوضات بدأت بين مصر وشركة "داسو" في أبريل الماضي خلال زيارة الرئيس الفرنسي أولاند للقاهرة ومباحثاته مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرة إلى أن العقد الأول بين مصر وشركة داسو كان يقضي بحصول مصر علي 24 طائرة من طراز رافال مع النص علي إمكانية حصول مصر علي 12 طائرة أخري من المقاتلة التي تعد من طائرات ما بعد الجيل الرابع المعروفة بمواصفاتها القتالية بالغة التطور.

وفي الشأن المحلي، نقلت صحيفة "الجمهورية" عن المستشار مجدي العجاتي وزير الدولة للشئون القانونية ومجلس النواب قوله "إن الوزارة تعمل بالتعاون مع الجهات المختصة علي تعديل قانون التظاهر الحالي، علي أن يتم الانتهاء من التعديلات خلال أسبوع أو عشرة أيام علي الأكثر".

وكان رئيس مجلس الوزراء شريف إسماعيل قد أصدر تكليفات بتشكيل لجنة برئاسته لتعديل قانون التظاهر رقم 107 لسنة 2013 بشأن تنظيم الحق في الاجتماعات العامة والمواكب والتظاهرات السلمية في 8 يونيو الماضي.. ونفى العجاتي ما تردد بوسائل الإعلام عن تقديم تعديلات القانون لمجلس النواب اليوم /الخميس/، موضحا أن اللجنة مازالت قيد تعديله.

وردا علي سؤال بشأن تخفيف العقوبات خاصة أنها محل اعتراض معظم القوي السياسية، قال "لا يمكن التصريح بأي تعديل إلا بعد انتهاء اللجنة المنوطة بذلك من عملها، مشيرا إلي أن الحكومة ستخرج بتعديل جيد".

وتحت عنوان (استعادة 23 ألف فدان.. وبيع 37 ألفا في 8 مزادات علنية)، ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن لجنة استرداد أراضي الدولة تمكنت من استعادة 23 ألف فدان بمنطقة وادي النطرون و1000 فدان بمناطق سوهاج الجديدة و15 مايو وطيبة الجديدة ليصل إجمالي ما تم استرداده حتي الآن من أراضي الدولة 43 ألف فدان، منها 37 ألفا تابعة لهيئة التعمير، والتي سيتم عرضها للبيع في 8 مزادات علنية.

وأضافت الصحيفة أن اللجنة قررت، في اجتماعها هذا الأسبوع برئاسة المهندس إبراهيم محلب مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية، تشكيل لجنة قانونية لدراسة ملف أراضي طريقي الاسكندرية والاسماعيلية الصحراوي التي تم تغيير النشاط فيها منذ سنوات من زراعي إلي سكني.

وأكد محلب ضرورة الإسراع بإجراءات التقنين للحالات التي تنطبق عليها الشروط وعدم تعليق أي ملفات حرصا علي مصالح المواطنين.. وأشارت اللجنة إلى أن المسافة حتي الكيلو 84 من طريق (مصر - الاسكندرية) الصحراوي أصبحت مجتمعا عمرانيا كاملا، وهو ما يجب مراعاته في إجراءات تقنين وتثمين هذه الأراضي.

ونقلت الصحيفة عن محلب قوله "نحن نتعامل مع نتاج سلبيات قديمة خلقت الآن أمرا واقعا، والقانون لم يحقق أي نتيجة مع المخالفين وبالتالي لابد من حلول غير تقليدية أو استثنائية، موضحا أن بعض سكان هذه المناطق تعرضوا لعمليات نصب ولابد أن تتعامل اللجنة معهم بتوازن حتي تتفرغ للحيتان الكبيرة الذين نهبوا الأراضي وتربحوا منها".

وأكد محلب ضرورة فتح ملف أراضي الأوقاف والبنية المعتدي عليها لأنها مساحات ضخمة، كما لابد من اتخاذ الإجراءات لاسترداد حق الدولة.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان