إعلان

ذبح مسجل خطر بمنشأة ناصر.. جامع قمامة قتله هربًا من ممارسة الشذوذ معه

02:31 م الجمعة 16 فبراير 2018

المتهم

كتب – فتحي سليمان:

ذبح جامع قمامة، مسجل خطر وبائع أقراص مخدرة بمنطقة منشأة ناصر، هربًا من ممارسة الشذوذ معه، إذ أجبره المجني عليه على الصعود إلى شقته حال شرائه بعض أقراص "الترامادول"، ووقعت بينهما مشاجرة اعتدى كل منهما على الآخر بسلاح أبيض ما أسفر عن إصابة المتهم بجرح قطعي، ومقتل المجني عليه بذبح في الرقبة.

التفاصيل بدأت عندما ذهب "محمد.أ"، 22 سنة، عامل"، إلى شقة عمه المجني عليه "عبد الهادي.م"، 50 سنة، عامل، مسجل خطر"، فاكتشف مقتله داخل الشقة، ووجده غارقًا في دمائه فأبلغ قسم شرطة منشأة ناصر.

كشفت جهود مباحث قطاع جنوب القاهرة، وفحص المعمل الجنائي أن جثة المجني عليه مسجاة على ظهرها أعلى سرير غرفة النوم ومقتله متأثرًا بإصابته، بـ"جرح ذبحي بالرقبة وطعنه بالبطن، وجرح بالرأس" وعُثر بجوار الجثة على 3 سلاح أبيض، 2 كتر، وسكين" غارقين بالدماء.

وأمام العميد محمد شرقاوي، مدير مباحث جنوب القاهرة، نفى المبلغ علمه بملابسات الحادث ولم يتهم أو يشتبه في أحد بارتكاب الواقعة.

أمر اللواء محمد منصور، مدير مباحث القاهرة، بتكثيف التحريات والتي دلت أن وراء ارتكاب الواقعة "جمال حسني، 35 سنة، جامع قمامة، أُلقى القبض عليه بأحد الأماكن التي يتردد عليها، مصابًا إصابته بجرحين في يده اليمني.

اعترف المتهم أمام اللواء نبيل سليم مدير المباحث الجنائية، بارتكاب الواقعة، وقال إن المجني عليه يزاول نشاطا غير مشروع في الاتجار بالأقراص المخدرة وأنه اعتاد التردد عليه لشرائها وأثناء تردده عليه طلب منه المجني عليه الصعود للغرفة سكنه فرفض وذلك لعلمه بأنه شاذ جنسيًا إلا أن المجني عليه أجبره على الصعود.

أضاف المتهم، أنه بمجرد صعوده لغرفة المجني عليه حدثت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة تعدى كل منهما على الآخر بسلاح أبيض "كتر" ما أسفر عن حدوث إصابته بيده اليمنى وإصابة المجني عليه بجرح ذبحي في رقبته، وآخر بالرأس، فأمسك المتهم بسكين وأجهز عليه بطعنه في البطن.

تابع المتهم أنه استبدل ملابسه الملطخة بالدماء، بملابس المجني عليه، واستولى على 2 هاتف محمول ومبلغ مالي 300 جنيه و 12 شريط من الأقراص المخدرة ولاذ بالهرب.

أرشد المتهم عن كافة المسروقات التي احتفظ بها داخل منزله، وأضاف بإنفاقه المبلغ المالي على متطلباته الشخصية، فتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق. عليه مسجاة على ظهرها أعلى سرير غرفة النوم ومقتله متأثرًا بإصابته، بـ"جرح ذبحي بالرقبة وطعنه بالبطن، وجرح بالرأس" وعُثر بجوار الجثة على 3 سلاح أبيض، 2 كتر، وسكين" غارقين بالدماء.

وأمام العميد محمد شرقاوي، مدير مباحث جنوب القاهرة، نفى المبلغ علمه بملابسات الحادث ولم يتهم أو يشتبه في أحد بارتكاب الواقعة.

أمر اللواء محمد منصور، مدير مباحث القاهرة، بتكثيف التحريات والتي دلت أن وراء ارتكاب الواقعة "جمال حسني، 35 سنة، جامع قمامة، أُلقى القبض عليه بأحد الأماكن التي يتردد عليها، مصابًا إصابته بجرحين في يده اليمني.

اعترف المتهم أمام اللواء نبيل سليم مدير المباحث الجنائية، بارتكاب الواقعة، وقال إن المجني عليه يزاول نشاطا غير مشروع في الاتجار بالأقراص المخدرة وأنه اعتاد التردد عليه لشرائها وأثناء تردده عليه طلب منه المجني عليه الصعود للغرفة سكنه فرفض وذلك لعلمه بأنه شاذ جنسيًا إلا أن المجني عليه أجبره على الصعود.

أضاف المتهم، أنه بمجرد صعوده لغرفة المجني عليه حدثت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة تعدى كل منهما على الآخر بسلاح أبيض "كتر" ما أسفر عن حدوث إصابته بيده اليمنى وإصابة المجني عليه بجرح ذبحي في رقبته، وآخر بالرأس، فأمسك المتهم بسكين وأجهز عليه بطعنه في البطن.

تابع المتهم أنه استبدل ملابسه الملطخة بالدماء، بملابس المجني عليه، واستولى على 2 هاتف محمول ومبلغ مالي 300 جنيه و12 شريط من الأقراص المخدرة ولاذ بالهرب.

أرشد المتهم عن كافة المسروقات التي احتفظ بها داخل منزله، وأضاف بإنفاقه المبلغ المالي على متطلباته الشخصية، فتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان