كسر ماسورة مياه واشتعال سيارتين واختناقات.. النشرة المرورية الصباحية

كتب - محمد شعبان:

شهدت محاور وميادين محافظتي القاهرة والجيزة، اليوم الخميس، حيث نهاية الأسبوع، كثافات متوسطة تتراوح ما بين 65 - 70 % تزامنا مع الذروة الصباحية.

وسجلت شاشات غرفة علميات المرور انتظام حركة المرور بالطرق الصحراوية والساحلية وسط انتشار رجال الإدارة العامة للمرور برئاسة اللواء عصام شادي الذي حرص على تفقد الحالة المرورية بعدد من المحاور والطرق الرئيسية.

البداية من محافظة الإسكندرية التي شهدت زحاما بسبب تعطل أتوبيس في الاتجاه القادم من سبورتنج إلى وسط المدينة، وسيدي بشر ومحمد نجيب إلى وسط المدينة، ووجه اللواء محمد القاضي، مدير مرور الإسكندرية، بسرعة سحبها.

كثافات أعلى من معدلاتها تم رصدها أعلى محور 26 يوليو للقادم من مدينة 6 أكتوبر والشيخ زايد اتجاه ميدان لبنان، ويفضل خلال الذروة الصباحية اتخاذ محور روض الفرج أو طريق الواحات ومنه إلى الدائري.

الأمر نفسه أعلى دائري السلام للقادم من الزراعي بمنطقة مسطرد والمرج، والقادم من المنيب إلى الأوتوستراد أعلى منطقة البساتين إلى منزل الأوتوستراد.

وفي محافظة القاهرة، يفضل الابتعاد عن الوصلة المعلقة أعلى كوبري أكتوبر للقادم من شرق القاهرة إلى وسط المدينة والجيزة، ويعد المسطح الأرضي أفضل بديلا في ذلك التوقيت.

وشهد محور صلاح سالم حالة من التكدس المروري بسبب تصادم سيارتين بمنطقة البانوراما أسفل كوبري الفنجري للمتجه إلى مطار القاهرة، واندلاع حريق بسيارتين بشارع بورسعيد أمام مدرسة الخديوية للقادم من السيدة زينب إلى أحمد ماهر.

كما توجد حالة من الزحام المروري بمنزل كوبري 15 مايو للقادم من الجيزة إلى القاهرة نتيجة كسر ماسورة مياه، وتم إخطار غرفة عمليات المحافظة لإصلاح الكسر وسط انتشار رجال المرور.

بالانتقال إلى محافظة الجيزة، يفضل للقادم من الطريق الدائري إلى محافظة الجيزة اتخاذ محور أحمد عرابي بدلا من محور صفط اللبن، ويفضل شارع فيصل بدلا من الهرم الذي يشهد كثافات مرتفعة في ذلك التوقيت.

وتم رصد زحام مروري بشارع الجامعة ويفضل شارع السودان للقادم من منطقة فيصل إلى الدقي، الأمر نفسه بشارع التحرير للقادم من الدقي إلى وسط المدينة، ووجه اللواء علاء متولي، مدير الإدارة العامة لمرور الجيزة، بسرعة سحبها.

وعن الكباري الناقلة للحركة المرورية بين محافظتي القاهرة والجيزة، يفضل الابتعاد عن كوبريي أكتوبر و15 مايو، واتخاذ كباري الجلاء والساحل والجامعة التي تعمل بشكل أفضل.