لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

#خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": هكذا كان لون بشرة النبي الأعظم

12:42 ص الإثنين 04 نوفمبر 2019

(مصراوي):

تحت عنوان (لَوْنُ بَشَرَتِهِ ﷺ) كشف مركز الأزهر العالمي للفتاوى الالكترونية، جانبًا من صفات النبي الاعظم الخَلقية والخُلقية.

قالت لجنة الفتاوى الالكترونية إن سيدنا رسول اللهِ ﷺ أحسنَ الناس خَلْقًا؛ فقد كان ﷺ أزهرَ اللونِ صافيَهُ، مع إشراقٍ واضحٍ فيه، ليس بالآدم أي: شديد السمرة، ولا بالأبيض الأمهق أي: شدة البياض والبرص، وإنما يخالط بياضَه حمرةٌ؛ فعن سيدِنا أنسٍ رضي الله عنه يَصِفُ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ:

«كَانَ رَبْعَةً مِنَ القَوْمِ، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ وَلَا بِالقَصِيرِ، أَزْهَرَ اللَّوْنِ، لَيْسَ بِأَبْيَضَ أَمْهَقَ وَلاَ آدَمَ...» أخرجه البخاري.

واستدلت لجنة الفتاوى الالكترونية، عبر الصفحة الرسمية للمركز على فيسبوك بما ورد عَنْ سيدِنا أَبي الطُّفَيْلِ رضي الله عنه قال:

«رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ وَمَا بَقِيَ عَلىٰ وَجْهِ الْأَرْضِ أَحَدٌ رَآهُ غَيْرِي».

قُلْتُ: صِفْهُ لِي، قَالَ: «كَانَ أَبْيَضَ مَلِيحًا مُقَصَّدًا» أخرجه مسلم.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان