الأول عالميا.. أكثر من 50 ألف قطعة أثرية لن تراها إلا في المتحف المصري الكبير
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
-
عرض 28 صورة
كتب – سيد متولي
تبذل الدولة، ممثلة بوزارة السياحة والآثار، ما بوسعها لاستكمال مشروع المتحف المصري الكبير المقرر افتتاحه عام 2021.
وزار وزير السياحة والآثار المصري خالد العناني المتحف مؤخرا لمتابعة آخر التطورات.
وفي إطار ذلك نستعرض ما تم إنجازه في المتحف المصري الكبير حتى الآن، وكيف يمكن أن تستمتع بزيارته؟، وفقا لصفحة الرسمية للمتحف على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" Grand Egyptian Museum - GEM، و الموقع الناطق بالإنجليزية " egypttoday".
بلغت نسبة أعمال البناء المنجزة في المتحف المصري الكبير 97 بالمائة، النسبة المتبقية تغطيها أكثر من 80 شركة واستشاري مصري وأجنبي، حيث سيتم رفع سقالات البناء في المتحف بحلول نهاية أكتوبر.
تم الانتهاء من تركيب 55 قطعة على الدرج الأكبر، وسوف يضم الدرج ما يقرب من 72 من أهم وأكبر الآثار المصرية لملوك مصر.
كما أن تطوير هضبة الأهرام وربطها بالمتحف سيكون من أكبر المشاريع السياحية في مصر، حيث تعمل الدولة على ربط الهضبة التي تمتد على مساحة 3500 فدان، مع المتحف المصري الكبير، الذي يمتد على مساحة 120 فدانًا؛ ونادي الصيد الذي يمتد على مساحة حوالي 120.
وبالتالي، فإن المساحة الكاملة البالغة 3750 فدانًا، ستكون بمثابة متحفا مفتوحا مرتبط بمتحف مغلق، مما يجعل المتحف المصري الكبير أول متحف بهذا الحجم في العالم.
55 ألف قطعة أثرية
وفقا لما أكده اللواء عاطف مفتاح المشرف العام على المتحف الكبير والمنطقة المحيطة، في بيان صحفي، بلغ عدد القطع التي نقلت إلى المتحف الكبير حتى الآن، 55 ألف قطعة أثرية.
أهم القطع
رمسيس الثاني
عمودين من الجرانيت الوردي للملك رمسيس الثاني، يبلغ ارتفاع كل منهما 6 أمتار ويزن كل عمود 13 طنًا، حيث سيتم وضعهما على الدرج.
توت عنخ آمون
مع مجموعة الملك توت عنخ آمون، التي تحتوى مجوعة من الحلي والقلائد الذهبية، وتمثال من الخشب المذهب، يصور الملك توت عنخ آمون على ظهر فهد، ويظهر الملك واقفًا، وساقه اليسرى تتقدم يمناه على قاعدة مستطيلة الشكل، مثبتة على ظهر الفهد، ويمسك الملك في إحدى يديه بعصا، وفي الأخرى يمسك بمذبة، ويرتدي الملك التاج الأبيض لمصر العليا، وعلى جبينه الصل المقدس وعقد عريض يغطي صدره وكتفيه، وينتهي بصف من حبات الخرز.
مجموعة أخرى
توجد أيضا مجموعة أخرى متميزة تنتمي إلى عصور مختلفة تبدأ من عصر الدولة القديمة حتى عصر الدولة الحديثة، أهمها تمثال مزدوج لكاتب معبد آتون في تل العمارنة للمدعو مري- رع والذي تغير اسمه بعد ذلك إلى مري آتون، ويحتوي التمثال على العديد من الدعوات والألقاب موجودة على لوح الظهر بتفاصيل ملونة بالأزرق، عثرت عليه البعثة الهولندية الإنجليزية من عدة سنوات في سقارة يتميزان بتقنية فنية عالية من حيث الملامح والملابس والتفاصيل الممتازة، لباروكات الشعر المستعار وصدريات الزينة والملابس ذات الثنايات (البليسية)، وأيضا مجموعة مميزة من المخزن المتحفي بتل اليهودية، عبارة عن أواني فخارية وعملات فضية ومجموعة من التماثيل المعدنية.
قطع من الولايات المتحدة
وصل المتحف الكبير، قطعا عائدة من الولايات المتحدة الأمريكية، بعد مشاركتها في معرض "المدن الغارقة.. عالم مصر الساحر"، وهما تمثالان ملكيان ضخمان كانا ضمن القطع الأثرية المعروضة، لملك وملكة من العصر البطلمي مصنوعين من الجرانيت الوردي ويصل طول كل واحد منهما إلى 5 أمتار.
سبع قطع ضخمة
هناك سبع قطع أثرية ضخمة من المتحف المصري بالتحرير ستوجد في المتحف الكبير تمهيدًا لعرضها على الدرج، ضمن سيناريو العرض المتحفي الخاص بالمتحف، أهم تلك القطع تابوت حجري للملك رمسيس الثاني وتمثال للملك أمنمحات الثالث، تابوت الملك رمسيس مصنوع من الجرانيت الوردي، ويزن حوالي 6 أطنان، أما تمثال الملك إمنمحات الثالث مصنوع من البازلت الأسود.
عمودي الملك ساحورع من الجرانيت الوردي محفور عليهما خرطوش الملك، ويصل طول كل منهما حوالي 6 أمتار ويزن كلا منهما 17 طنًا.
لوحة من الحجر الجيري للملك إخناتون.
مجموعة مكونة من 356 قطعة أثرية من متحف التحرير من بينها 57 قطعة من كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون و11 قطعة سيتم عرضها على الدرج العظيم، من أهم هذه القطع تمثالان للإله بتاح، ويتراوح أوزانهما بين 5و6 أطنان.
مجموعة مكونة من 346 قطعة أثرية من المتحف المصري في التحرير، من أهمها التماثيل العشرة الخاصة بالملك سنوسرت الأول، تم إيداعها داخل البهو العظيم، تمهيدًا لوضعها في مكان عرضها الدائم بالمتحف.
الاستمتاع بالزيارة
عند افتتاح المتحف في العام المقبل، سيتم وضع آلية للزوار بكل تأكيد وتحديد المواعيد، ولكن كيف تستمتع؟
سيتم وضع المسلة المعلقة بمكان محدد قبل دخول المتحف، حيث سيستطيع الزائر أن يخطو فوق سطح زجاجي، ويرى القاعدة الأصلية، ثم الملك رمسيس أسفل المسلة، بعد ذلك ستجد واجهة المتحف المصري الكبير، ليجد في استقباله رمسيس الثاني، في بهو المتحف المصري الكبير، ثم باقي الملوك إلى الدرج العظيم، والذي سيضم حوالي 72 قطعة أثرية، من أهم وأكبر الآثار المصرية لملوك مصر، ثم زيارة القاعات المخصصة للعرض، والتي تضم المجموعة الكاملة للملك الذهبي توت عنخ آمون، والتي تعرض لأول مرة بشكل كامل، ثم باقي القطع الأخرى.
فيديو قد يعجبك: