بالصور.. أسوأ 8 أزياء للمنتخبات في تاريخ كأس العالم

 كتب - هشام عواض:

يشارك المنتخب المصري في مباراته مساء اليوم مع نظيره الكونغولي، والتي تفصيله عن التأهل للمونديال، ومن الأمور المميزة في المنتخبات هي تصميمات ملابسهم.

وطوال تاريخ بطولات كأس العالم، ظھرت بعض المنتخبات بقمصان تصميماتها سيئة وغريبة، بحسب موقع "therichest" المختص بالرياضة والترفيه، وهي:

- بولیفیا 1930

وصل منتخب بولیفیا إلى أوروجواي، للمشاركة في نھائیات كأس العالم 1930 بقمصان لاعبین كومیدیة، حیث یحمل صدر كل لاعب أحد أحرف عبارة "تحیا أوروجواي" وذلك في محاولة لكسب ود البلد المضیف وجماھیره، ومع ذلك یبدو أن الفریق البولیفي لم یوفق في استمالة الجماھیر لمساندته، فتلقت شباكه 8 أھداف ولم یسجل أي ھدف.

- الكامیرون 2002

أقنعت شركة "بوما" أبطال إفریقیا بارتداء قمیص بلا أكمام في كأس العالم 2002 لیعكس قوتھم البدنیة، وعضلاتھم المفتولة، إلا أن "فیفا" رفض ھذا القمیص قبل 3 أشھر من المنافسات، قائلاً في بیانه إن ھذه لیست قمصانًا رسمیة، واضطر الكامیرون لارتداء قمیص أسود تحت قمیصه.

- المكسیك 1998

أقیم كأس العالم 1998 في فرنسا ولم تكن في البطولة الكثیر من القمصان الجیدة، إلا أن المنتخب المكسیكي حمل أحد أسوأ قمصان البطولة، بألوان العلم المكسیكي ووجه إله الآزتیك في حضارة المكسيك القديمة.

- الولایات المتحدة الأمریكیة 1994

استضافت أمريكا موندیال 1994، وقد ظھر المنتخب الأمريكي أمام جماھیره بزي غریب، حیث حمل صدر القمیص الكثیر من النجوم البیضاء التي تُمثل الولایات الأمريكیة.

- أسكتلندا 1986

في موندیال 1986 كان قميص المنتخب الأسكتلندي ممیزًا وبسیطًا ولونه جید، إلا أن المشكلة تمثلت في السروال القصیر الأبیض الذي حمل خط عرضي بنفس لون القمیص، فكان أشبه بسروال البحر.

- جامایكا 1998

لم تشھد بطولة 1998 الكثیر من القمصان الجیدة، بسبب موضة ازدحام الألوان والخطوط وتداخلھا التي سیطرت على أزیاء المنتخبات، ومن بین المنتخبات المتضررة كان منتخب جامایكا.

- جنوب إفریقیا 1998

خاض منتخب جنوب أفريقيا نھائیات كأس العالم 1998، ولكن التصمیم الخاص بالزي جاء غیر جید، بسبب ازدحامه بالخطوط ومساحات الألوان المتداخلة.

- حارس مرمى المكسیك 1994

ابتكر "خورخي كامبوس" ُ حارس مرمى المكسیك الذي عرف كأحد أفضل الحراس في العالم، قمیصًا خاصًا لنفسه عبارة عن خلیط من الألوان غیر المتناسقة، فكان أضحوكة البطولة، وحدیث الصحف ووسائل الإعلام، لدرجة جعلت من ھذا القمیص ذكرى لا تنسى.