لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

9 نقاط تجاوب لك على كل ما يدور في ذهنك حول الأثاث المنزلي

05:33 م السبت 04 يناير 2020

في عالم الأثاث المنزلي يحتار البعض فيما يتعلق بتنسيق القطع وأحداث الاتجاهات، فضلًا عن تلبية الأذواق المختلفة، ويسعى الجميع إلى اختيار أثاث يضفي على المنزل لمسة فخامة طبيعية.

في السطور التالية نستعرض 9 نقاط تجاوب لك على كل ما يدور في ذهنك حول الأثاث المنزلي، لتشيع أجواء طبيعية في أرجاء المنزل من ناحية ويضفي عليه لمسة فخامة وأبهة من ناحية أخرى، وفقا لوكالة الأنباء الألمانية.

1- اتجاهات عالم الأثاث والديكور

يقل الاهتمام حاليا بالاتجاهات الفردية والتطورات الخاصة بالألوان والخامات والأشكال، في حين يزداد الاهتمام بالمفاهيم المعيشية والحياتية؛ حيث يتعلق الأمر حاليا بكيفية تعديل الوحدات المكانية مثل المطابخ أو غرف المعيشة أو حتى دمج هذه الوحدات معا، كما ينصب اهتمام الخبراء حاليا على كيفية تحقيق رغبات المرء في المنزل. وفيما يلي أبرز الاتجاهات، التي ظهرت بالدورة الحالية لمعرض كولن:

- تداخل النطاقات المعيشية

لقد أصبح نطاق المعيشة المفتوح حقيقة واقعة، وخاصة في المباني الجديدة، وقد يرغب المرء في تعديل المساحة المفتوحة وإعادة تصميمها وفقا لتصميم المباني القديمة، التي اعتاد عليها، ولكن المساحات المعيشية المفتوحة تعتبر بمثابة خطوة للتطوير؛ نظرا لأن عدم وجود جدران يتيح للمرء فرصة لإزالة الحدود التصميمية والإبداعية.

وأصبحت طاولة الطعام منذ فترة طويلة بمثابة مكتب في المنازل الصغيرة، كما أن تجهيزات المطبخ أصبحت تمتد إلى غرف المعيشة، وهو ما يتضح في التصميم "Truly Truly" من إبداع الزوجين كاتيه وجويل بوي؛ حيث قاموا بتصميم منزل بالكامل بدعوة من معرض الأثاث IMM Cologne. وتتمثل رؤيتهما التصميمية في إلغاء جميع الجدران الداخلية باستثناء الحوائط، التي تحيط بالسرير، وجعل المطبخ في مركز المنزل.

ويعتبر المطبخ من الأماكن المهمة؛ حيث يمكن أن يجتمع أعضاء الأسرة للطهي أو العمل أو تناول الطعام أو التحدث معا أو حتى الاسترخاء.

ومن حيث التصميم تقوم شركات المطابخ حاليا بتصميم وحدات المطابخ مثل الخزانات والخزانات الجانبية في غرف المعيشة، ويمكن الجمع بينها من خلال الألوان أو المفروشات، وذلك من أجل الانتقال السلس بين النطاقات الوظيفية من الموقد في المطبخ إلى الأريكة في نطاق المعيشة.

- الاهتمام بلغة الأشكال الصغيرة

ينصب اهتمام الكثير من المصممين حاليا على جوهر قطع الأثاث مرة أخرى، وتراجع التركيز على الجوانب التصميمية لصالح تبسيط الموديلات إلى الحد الأدنى وتصغير الأشكال بشدة، وقد تمثل هذه القطع إما التخلي عن الديكورات والزينة أو أنها تهدف إلى وضع الإكسسوارات والديكورات في بؤرة الضوء.

ويتناسب هذا الاتجاه مع التصميمات الجديدة لقطع الأثاث القديمة، التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة، مثل مقعد المقهى 214، الذي يعود إلى عام 1859، والذي تم تعديله، وهو عبارة عن قطعة أثاث تتكون من ست مكونات فقط وعشرة مسامير وصامولتين، كما تم تقليص حجم الكثير من الأرائك؛ حيث تأتي بأرجل نحيفة، كما تبدو المساند وظهور المقاعد مثل المقاعد الرياضية، وعادة ما تأتي هذه التصميمات بأحجام صغيرة جدا، كما تظهر الوسادات كعنصر زينة على بعض الأرائك.

- أجواء مريحة

لا تزال الأجواء المريحة من الموضوعات، التي تهيمن على اتجاهات عالم الأثاث؛ حيث يعتبر المنزل بمثابة واحة للاسترخاء وسط المتغيرات الأخيرة، التي عصفت بالمجتمع؛ حيث يتم هنا تحقيق التوازن بين الحياة والعمل، فبينما يستخدم المرء الهاتف الذكي طوال اليوم أو يعمل أمام شاشات الحاسوب في المكتب أو أثناء التنقل، فإنه يحتاج إلى الهدوء والاسترخاء في المنزل.

وعادة ما يرغب الأشخاص في الاعتماد على قطع السجاد والوسادات وقطع الأثاث الوثيرة والأشكال المستديرة من أجل الاستمتاع بالراحة في المنزل، ويتناسب هذا الاتجاه مع تقنيات المنزل الذكي، التي تتشابك مع بعضها البعض من أجل توفير المزيد من الأمان والراحة في المنزل.

- خامات طبيعية

يتزايد الإقبال حاليا على الخامات الطبيعية؛ حيث لا تزال الأخشاب تشهد ازدهارا كبيرا، ولكن عند الرغبة في الحصول على قطع أثاث بجحم أكبر، فإنه يتم الاعتماد على الخامات المتجددة، بالإضافة إلى أن الأحجار تشهد حاليا إقبالا كبيرا، وخاصة عند تصميم المطابخ الفاخرة، التي تكون ذات واجهات مكسوة بالجرانيت، كما أن الطاولات الجانبية الصغيرة قد تشتمل على الأحجار أيضا.

2- أحدث اتجاهات عالم الأثاث

يمثل الخشب غير المعالج أحدث الاتجاهات في عالم الأثاث حاليا، حيث لا يشيع أجواء الهدوء والسكينة في المنزل فحسب، بل إنه يعد أيضا صحيا أكثر من الأثاث المعالج؛ نظرا لأنه يخلو من المواد الضارة من ناحية، وقليلا ما تلتصق الجراثيم به من ناحية أخرى، فضلا عن أن المسام الكبيرة للسطح تعمل على ضبط رطوبة الهواء في الغرفة.

3- الألباستر يغزو عالم الأثاث

يغزو الألباستر عالم الأثاث والديكور، هو حجر ناعم الملمس يمتاز بمظهر أكثر شفافية من الرخام؛ لذا يتم استخدامه في صناعة المصابيح، كما أنه يدخل في صناعة الصحون وأثاث المطابخ.

4- "الأزرق الكلاسيكي" لون عام 2020

أعلن معهد "بانتون" للألوان عن اختيار اللون "الأزرق الكلاسيكي" “Classic Blue” لونا لعام 2020 على مستوى الموضة والجمال والأثاث والديكور. وأوضح المعهد الأمريكي أن اللون "الأزرق الكلاسيكي" هو لون يمتاز بالأناقة والفخامة ويتمتع بطابع خالد يناسب كل العصور، مشيرا إلى أن هذا اللون المستوحى من الماء وسماء الليل يرمز إلى الهدوء والتفاؤل ويدعو إلى التأمل والاستغراق في الأحلام.

5- الشفافية تهيمن على تصاميم الأثاث

تهيمن الشفافية على تصاميم الأثاث والديكور حاليا لتُضفي على المنزل لمسة نقاء وصفاء تهدئ النفس وتريح الأعصاب، حيث يتناغم اتجاه الشفافية مع كل أساليب وأنماط الأثاث، ويناسب غرفة النوم والمطبخ والجدران والأسقف.

وتأتي قطع الأثاث وقطع الإكسسوار مصنوعة من الزجاج أو البلكسي جلاس أو اللدائن، وتتألق بعض القطع بألوان زاهية كالأحمر والأخضر والأصفر والبرتقالي والبنفسجي لتشيع أجواء البهجة في أرجاء المنزل.

6- كيفية نصب السماعات

عندما يرغب المستخدم في الاستماع بنقاء الصوت في المنزل، فإنه يضطر إلى شراء سماعات وأجهزة صوتية بتكلفة باهظة، إلا أن جودة الصوت لا تتوقف فقط على السماعات المتطورة والمكونات الحديثة والأجهزة الصوتية، بل إن مكان نصب السماعات يعتبر من النقاط المهمة للاستمتاع بنقاء الصوت في المنزل. ولا يسمع المستخدم أي صوت ستريو، إذا لم يهتم بموضع نصب السماعات؛ لأن ذلك يؤثر على طابع الصوت ودقة تشغيل الموسيقى.

- قواعد أساسية

وهناك قواعد أساسية واضحة لنصب السماعات؛ فإذا تم وضع السماعات على مسافة متباعدة قليلا، فإن الصوت يكون أكثر تشبعا بالهواء وأخف، على العكس من وضع السماعات بالقرب من بعضها؛ حيث تصدح النغمات في الوسط بصورة أكثر صلابة وتجسيدا، ويرجع الاختيار في ذلك إلى الذوق الشخصي والتفضيلات الفردية.

ويسري الأمر نفسه على محاذاة السماعات؛ فإذا كانت محاذاة السماعات تتم بشكل متوازٍ، فإن مساحة النغمات تكون أكبر، وبالتالي أكثر تشبعا بالهواء. وأضاف الخبير فيرنر أنه في حال محاذاة السماعات في اتجاه الأذنين، فإن دقة الصوت تصبح أعلى، كما يتم توزيع الأصوات والأدوات بشكل أكثر وضوحا في مساحة الصوت.

وتتقاطع مسارات الصوت المنبعثة من السماعتين أمام موضع الاستماع، وينتج عن ذلك أن تكون الأصوات الحادة أكثر ليونة، بالإضافة إلى تعزيز دقة التشغيل.

ويتعين على عشاق الهاي فاي تجريب العديد من الأوضاع عند نصب السماعات؛ حيث يجب وضع سماعات النغمات الحادة والمتوسطة في مستوى الأذنين قدر المستطاع، كما يجب أن تشكل السماعات والمستمعون مثلث متساوي الأضلاع دائما.

- المسافة بين المستمع والسماعات

ويجب ألا تكون المسافة بين المستمع والسماعات كبيرة للغاية، وتتراوح مسافة الاستماع الصحيحة مع معظم السماعات المدمجة ما بين مترين ومترين ونصف، وليس أكثر من ذلك. وعندئذ يصدح الصوت بشكل أكثر ديناميكية ويكون أكثر وضوحا وحيادية.

وبالإضافة إلى ذلك، أشار الخبراء إلى أهمية المسافة الفاصلة بين السماعات والجدران والمسافة الموجودة بجانب السماعات؛ فإذا تم وضع السماعات بجانب الجدران، فقد يؤدي ذلك إلى تقوية النغمات العميقة بشكل مبالغ فيه، ولم يذكر الخبراء مسافات مثالية؛ لأنها تعتمد في المقام الأول على موديل السماعة، بل إن السماعات ذات النغمات العميقة الضعيفة بعض الشيء يمكن أن تستفيد من وضعها بجانب الجدران، ليصدح الصوت بشكل أقوى.

- صوتيات الغرفة

وتعتبر صوتيات الغرفة من العوامل، التي تحظى بأهمية كبيرة لدى المتخصصين؛ وتتمتع صوتيات الغرفة بنفس أهمية موديل السماعة، وتشكل الغرفة المفروشة بشكل طبيعي أساسا جيدا لصوتيات الغرفة، في حين أن الديكورات الداخلية الرصينة مع الكثير من مساحات النوافذ تمثل إشكالية عند تشغيل الصوتيات.

وينتج عن الأسطح الجامدة الكثير من الصدى، بحيث يبدو تشغيل الهاي فاي مبعثرا ومزعجا. وتضم هذه الأسطح الجدران أو النوافذ أو الطاولات، التي توجد بين السماعات والمستمع.

بالإضافة إلى أن المنسوجات والسجاد وما شابه تعمل على تخميد الصوت، وخاصة النغمات الحادة، وبالنسبة لنطاق الصوت المتوسط فإن قطع الأثاث المنجدة تعد مناسبة لامتصاص الصوت، كما يرى فيرنر أن الأرائك، التي تتخذ شكل حرف L تمتص النغمات العميقة، وإذا كان هناك حائط خلف موضع المستمع مباشرة، فإن الخبير الألماني ينصح بوضع رف للكتب أكثر اتساعا في هذا المكان.

وإذا رغب المستخدم في تجهيز الغرفة مثل المحترفين، فإن الأمر سيكون مكلفا ومجهدا للغاية، ولكن يمكن الاستغناء على الناشر، الذي يقوم بتقسيم الصوت ونشره في الغرفة، من خلال الاعتماد على تركيبات غير منتظمة مثل رفوف الكتب أو نباتات زينة بحجم أكبر، كما تعمل الستائر الثقيلة والسجاد على امتصاص طاقة الصوت، وبالتالي تظهر النغمات أكثر هدوءا.

7- العناية بالأثاث الجلدي الأملس

قالت الجمعية الألمانية لصناعة لأثاث إن العناية المنتظمة تساعد في الحفاظ على رونق الأثاث الجلدي الأملس لأطول وقت ممكن. وأوضحت الجمعية أنه ينبغي أولا تنظيف الأثاث الجلدي الأملس حتى تصبح مسامه خالية من الشوائب والأوساخ ومستعدة لتشرب مواد العناية.

وأكدت الجمعية على أهمية اختيار مواد العناية تبعا لنوع الجلد؛ حيث تحتاج جلود الأنيلين الطبيعية عالية الجودة إلى مواد عناية تحتوي على الدهون، فضلا عن ضرورة العزل والوقاية من الضوء.

أما الجلود المصبوغة فتحتاج إلى مواد عناية غنية بمواد الترطيب والقليل من المواد الدهنية. ومن المهم أن تتم عملية العناية بالأثاث الجلدي الأملس مرة كل ستة أشهر، وذلك لحمايته من الجفاف والتشقق.

8- فن تعليق الصور على الجدران

يبدو تعليق الصور على الجدران من الأمور البسيطة والسهلة من الناحية النظرية، غير أن دمج الصور مع الديكورات الداخلية في الغرفة يعد فنا يحتاج إلى حس عال وذوق رفيع.

وأوضحت مصممة الديكور الألمانية كاتارينا زيملنج قائلة: "يرتكب المرء أخطاءً كثيرة عند تعليق الصور، فعندما يُعجب بأحد المناظر يقوم بتعليقه في أي مكان في الغرفة، وهو ما لا يتناسب مع الصورة الإجمالية للغرفة في كثير من الأحيان".

- المكان المناسب

ومن جانبها، أوضحت مصممة الديكور الألمانية إنيس فروش أن تعليق الصور يبدأ باختيار المكان المناسب؛ فليس كل عمل فني يمكن تعليقه في أي غرفة. وأضافت فروش قائلة: "ما الفائدة من تعليق لوحة محفورة فائقة الجودة فوق طاولة الطعام؛ حيث إنها تظهر بشكل غير مناسب".

علاوة على أنه يجب مراعاة النمط المتبع في الغرفة؛ حيث أكدت زيملنج أنه ينبغي أن تتناغم قطع الأثاث والصور مع بعضها البعض، ومع ذلك يمكن تعليق صورة بنمط الباروك في غرفة عصرية بنمط المودرن؛ حيث تنشأ هنا نقطة تباين واعية.

- الارتفاع الصحيح

وبدوره أوضح مصمم الديكور الألماني فيليكس بيكر أن الارتفاع الصحيح للصورة يعتمد على المكان، الذي يتم منه مشاهدة الصورة، وإذا كان يتم مشاهدة الصورة بشكل عابر، فإنه يتم تعليق الصورة في مستوى ارتفاع العينين. وأضاف بيكر قائلا: "إذا تم تعليق الصورة فوق طاولة الطعام، فمن الأفضل أن يتم تثبيتها في وضع أكثر انخفاضا، حتى لا يتم إرهاق الرأس عند النظر إلى الصورة".

ومن المعتاد أن يتم تعليق الصور على الجدران الملونة، وهنا يظهر إطار الصورة أو البرواز كأنه منطقة انتقال أو عنصر وسيط إذا جاز التعبير. وأضاف بيكر أن البرواز الحديث أو العصري ينبغي أن يتناسب مع الصورة أكثر من التجهيزات والديكورات الداخلية، فمثلا يمكن للوحات الزيتية القديمة أن تتناسب مع المنازل العصرية ذات التجهيز المودرن؛ حيث إنها تعمل على إبراز التباين المثير في المنزل، غير أنها قد تبدو غير مناسبة في الغرف البسيطة.

- وهناك عدة إمكانيات إذا رغب المرء في تعليق عدة صور:

صف واحد: يتم في هذا الوضع ترتيب الصور من نفس الحجم في صف واحد، كي يمكن مشاهدتها جيدا. وأوضح بيكر قائلا: "تصلح هذه الطريقة عندما تكون الصور مرتبطة ببعضها البعض، أي أنها تشكل وحدة فيما بينها".

ترتيب عشوائي: يتم الاستعانة بهذا الوضع عند الرغبة في تعليق مجموعة من الصور ليس بينها أية علاقة. وأوضح بيكر قائلا: "من الأفضل هنا أيضا أن يتم تشكيل مجموعات صغيرة من الصور ترتبط فيما بينها بشكل وثيق". وبدلا من ذلك يمكن للمرء اختيار الشكل الدائري أو المستدير بحيث يتم تعليق الصور كبيرة الحجم في المنتصف، ثم تعليق الصور الأصغر بشكل مستدير حولها.

وضع اللوحة: يعتبر هذا الوضع هو الاختيار المثالي لتعليق الكثير من الصور الصغيرة الأفقية والرأسية.

9- ماذا تفعل عندما يشخبط طفلك على الأثاث الخشبي؟

أحيانا ما يقرر الأطفال أن الشخبطة على الورق ليست ممتعة بقدر الشخبطة على غيره من المفردات، وفجأة يصير على طاولتك الخشبية عملا فنيا ملونا جديدا! إذن ما هي أفضل طريقة لإزالة هذا العمل الفني؟

المشكلة في الخشب أنه لا يمكن استخدام مادة تنظيف عنيفة حيث لن يستطيع الخشب التعامل معها. ويمكن لمنتجات البودرة المطهرة أن تترك خدوشا في حين أن المنظفات القوية يمكن أن تتسبب في تفاعل كيميائي.

وبالتالي تنصح مبادرة "برو ماسيفهولتس" ومقرها ألمانيا باستخدام صابون محايد الرقم الهيدروجيني للتخلص من الشخبطة غير المرغوبة. وإذا ما كانت الطاولة مطلية بزيت أو شمع، فيجب إعادة طليها بهذه المادة بعد ذلك.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان