إعلان

"قعدت عليه فاكراه هيطير بيا"..شباب يروون قصص قتل الكتاكيت في طفلوتهم

01:38 م الخميس 18 يناير 2018

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

 

كتبت-فاطمة خالد:

ربما لا تتذكر اسمه أو شكله أو حتى كيف اشترته لك والدتك، لكنك بالتأكيد تتذكر كيف مات؟ فكثير منا كان لديه حيوان أليف يقوم بتربيته وهو صغير، وأكثر الحيوانات الأليفة شيوعًا في الطفولة كانت "الكتاكيت".

رصد "مصراوي" إجابات بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، على سؤال "لو كان عندك كتكوت وأنت صغير.. مات ازاي؟". 

يقول حساب يحمل اسم موكا: "كان عندي 3 كتاكيت، واحد نط من البلكونة و التاني كنت بمسح الشقة نط في الجردال الماية غرق، والتالت كان طفس قعد ياكل لحد مابقي مش قادر ياخد نفسه مات".

أما يوسف فقال: "كنت لسه صاحي من النوم ولابس شبشب بابا الكبير، وكان الكتكوت بيجري في الصالة، روحت دايس عليه". 

وتحكي لميس قائلة: " اشتريت من المدرسة كتكوت ملون وروحت بيه البيت وبعد ما أكّلته وشرّبته وكل حاجة فضلت ألعب معاه طول اليوم، وجه وقت النوم حطيته في المطبخ وقفلت عليه، ففضل يصوصو بصوت عالي أووي قلت حرام اسيبه لوحده، واخدته ينام جمبي، صحيت لقيته كأنه صورة مطبوعة على المخدة ".

وتقول أيمي ساخرة: "قعدت عليه ومتخليه أنه هيخدني ويجري زي أي حصان مثلًا في الكارتون، أو أي كائن بنركب عليه ويجري بينا، كانت طفولة متخلفة".

وأجاب أحمد: "وأنا ماشي في الشارع كنت فاكره زي الكلب ربطته من رقبته وماشي جنبي كان في بلاعة، وقع فيها ومات مشنوق".

أما نور : "كنا حطين له علبة ماية كبيرة يشرب منها، صحيت لقيته غرقان ف العلبة اللي بيشرب منها، مات شهيد".

وقالت هاجر: "كان بيجري ورايا أنا و اخويا الصغير و من كتر خوفي مسكته رميته من البلكونة".

ويقول وليد: "وأنا صغير كنت لقيت أنا وأختي كتكوت في الشارع وقعدنا نلعب بيه، وجبناله ماية وأكل وكدة، وبعدين الكتكوت مات، قمت جايب سكينة أنا وأختي وقطعناه راس لواحدها ورجل لواحدها، والرجل كل صابع لواحده، أخويا الكبير وأمي شافوا المنظر جالهم صرع والله، اللي هو ازاي اطفال يعملو حاجه بالبشاعه كدة، ولحد النهاردة وضميري مش سايبي وبحلم بالكتكوت ده يوميًا". 

ويحكي مؤمن: "أنا واخويا كنا جايبين واحد، اخويا راح لأمي قالها انا جبت كتكوت عشان العب بيه، راحت قالتله يابني حرام مش هيستحمل وايه اللي خلاك تجيبه وبتاع؟! تقريباً هو اتأثر واقتنع بالكلام، راح طلع بره البيت حط الكتكوت تحت رجله وقعد يتنطط عليه لحد ما اتساوي بالأرض".

وتقول شيماء: "كانت الميا قاطعة صعب عليا أوي شربته صابون سائل، عشان ما يموتش من العطش". 

كما يقول وليد: "مجبتش كتاكيت بس فاكرة في مرة جدتي الله يرحمها جابت كتاكيت و هتربيها و كدة، المهم كان في ضيوف و كلهم مشغولين عني، رُحت أنا للكتاكيت و كنت بلعب بيهم، وبعدها فضلت امسك الكتكوت و ارميه ع الأرض، واجيبه و ارميه لحد ما ميتحركش يا عيني اروح احطه ف القفص، واخد غيره و هكذا تقريبا موتت 3 أو 4 يومها".

وقالت إسراء: "كنت في ابتدائي ف لسه شرياه و مسكاه مروحه بيه دخل في كُمي و بعدين اقعدت احاول اطلعه مات جوه، رُحت للراجل اقولتله ده ميت انا عايزه واحد حي".

 

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان