- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
دوتشيفيله:
دراسة جديدة أعدها فريق علمي تشير إلى أن الكثيرين ممن يستخدمون الإنترنت بشكل يومي مدمنون، وتعرفوا على سبع علامات يمكن من خلالها تحديد ما إذا كان الشخص مدمناً أم فقط "متعلقاً" بالشبكة العنكبوتية وفقا لموقع روسيا اليوم.
لا يوجد في المجتمع العلمي تعريف موحد وثابت للإدمان على الإنترنت، وذلك لقلة عدد الدراسات التي سلطت الضوء على هذه الظاهرة الحديثة نسبياً. كما أن العديدين لا يريدون الإقرار بأنهم مدمنون على تصفح الشبكة العنكبوتية. ويقول الباحث الألماني المتخصص في قضايا الإدمان، هانز يورغن رومف، لموقع صحيفة "آر بي أونلاين" الإلكترونية: "لا يمكن معرفة ما الذي يتوجب تشخيصه في حالات إدمان الإنترنت، لهذا يشير المرء – بالنظر إلى النتائج – إلى ’المدمنين المحتملين’".
وبحسب دراسة أجراها رومف، فإن أكثر من نصف مليون ألماني يعانون من إدمان الإنترنت، سواءاً تعلق ذلك بألعاب الكمبيوتر التي تتطلب اتصالاً بالإنترنت أو الدردشة أو تصفح مواقع الشبكات الاجتماعية. وتعتبر أكثر الفئات العمرية تعرضاً لهذا الإدمان هي فئة الأطفال والشباب، والذين يميلون إلى قضاء ساعات طويلة يومياً في تصفح الإنترنت. وتوضح الدراسة التي أجراها الدكتور هانز يورغن رومف سبع علامات يمكن للآباء من خلالها الاستدلال على ما إذا كان أبناؤهم مدمنين على الإنترنت، وهي:
1. مدة الاستخدام: استخدام الإنترنت أربع ساعات يومياً فما أكثر، إذ يقضي الكثير من مدمني الإنترنت أغلب يومهم متصلين بالإنترنت.
2. علامات الانسحاب: من يعاني من العصبية أو الانزعاج أو الحساسية من أي محفز خارجي عندما لا يكون متصلاً بالإنترنت، قد يكون مدمناً عليه.
3. فقدان السيطرة على النفس: من لا يستطيع السيطرة على بداية ونهاية فترة تصفح الإنترنت بنفسه ودون تدخل خارجي، قد يكون من المدمنين على الإنترنت.
4. قلة الاتصالات الاجتماعية: من يفضل عالم الإنترنت على قضاء الوقت مع العائلة والمحيط الاجتماعي، فإنه يظهر علامات الإدمان على الإنترنت.
5. تدهور الصحة: إذا ما تُرك الكمبيوتر يعمل طوال الليل، وبرزت علامات قلة النوم والشحوب صباحاً، فإنها أسباب تدعو للقلق من احتمال أن يكون الشخص مدمناً. وما يثير القلق أكثر هي مشاكل في مكان العمل أو المدرسة، بالإضافة إلى مشاكل صحية تتمثل في الأغلب بآلام في العمود الفقري والعينين والأعصاب.
6. التعلل بالأسباب: من يبحث عن حجج بشكل دائم لإهمال الواجبات المدرسية أو المنزلية من أجل الجلوس أمام الكمبيوتر وتصفح الإنترنت، فهو يظهر علامات على الإدمان.
7. تزايد أوقات تصفح الإنترنت: كما في حالات الإدمان على أي مادة، فإن المدمن لا يكتفي بقدر معين ويسعى إلى زيادته بعد تعود جسده عليه. وكذلك مدمن الإنترنت يسعى دوماً إلى زيادة عدد ساعات تصفحه يومياً كي يكون راضياً.
ولكن كيف يمكن معالجة الإدمان على الإنترنت، لاسيما لدى الأطفال والشباب؟ ينصح الأطباء والمعالجون النفسيون رواد موقع "آر بي أونلاين" الألماني بزيارة الأخصائي الاجتماعي والتربوي، ذلك أن العائلة بأكملها تعاني من تبعات هذا الإدمان. كما يمكن أيضاً عرض الحالة على أطباء نفسيين متخصصين في علاج الإدمان.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان