- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
هل الفطام التدريجي أفضل أم المفاجئ؟ وهل الصيف أفضل أم الشتاء للفطام؟ أسئلة تطرحها الأمهات لاسيما بعد أن يبدأ الطفل في تناول الخضروات المهروسة ولا يعتمد على لبن الأم بشكل أساسي، فكيف تمر مرحلة الفطام دون مشكلات؟
ثمة اختلاف في الرأي بين الأمهات حول الوقت المناسب لفطام الطفل، فالمرأة العاملة أو التي تعاني من مشكلات صحية تميل للفطام المبكر. لكن منظمة الصحة العالمية تنصح بألا تقل فترة إرضاع الطفل عن ستة أشهر كاملة، يبدأ بعدها إعطاء الطفل الفواكه والخضروات المهروسة ليعتاد عليها بالتدريج.
ورغم نصائح المنظمات الصحية إلا أن الأم وحدها هي من يقرر متى تتوقف عن إرضاع الطفل تماما، وهنا ينصح الخبراء الأمهات بالاعتماد على غريزتهن ومشاعرهن الطبيعية لتحديد هذا اليوم بعيدا عن أراء ونصائح المحيطين بها.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
لا تُعرض رضيعك لأشعة الشمس المباشرة في عامه الأول!
وبشكل عام يقول الأطباء إن حصول الطفل على لبن الأم، حتى بجانب أطعمة أخرى يجب أن يستمر لمدة عامين كاملين، لأن لبن الأم هو أفضل تغذية للطفل لما يحتويه من مواد تساهم في تقوية المناعة وتحمي الرضيع من الأمراض المعدية والحساسية، وفقا لتقرير مجلة "إلترن" الألمانية.
اختيار الوقت المناسب
ويفضل أن تختار الأم وقتا لا يعاني فيه الطفل من آلام أخرى للفطام، وتبتعد مثلا عن الفترات التي يكون الطفل فيها مريضا أو خلال مرحلة التسنين أو بعد التطعيم. وتعتبر فترات الشتاء أفضل لفطام الطفل إذ أن حرارة الصيف ترتبط عادة باضطرابات في المعدة والأمعاء لدى الرضع وهي كفيلة بتعكير مزاج الطفل.
ومن الأسئلة المتداولة عن الفطام، هو كيفيته وهل يجب أن يكون تدريجيا أم بشكل مفاجئ؟ ومن الصعب على كثير من الأمهات الفطام المفاجئ للأطفال لأن تكون اللبن في جسم الأم لا يتوقف بشكل مفاجئ وبالتالي توقفها عن الإرضاع فجأة يجعلها عرضة للإصابة بالتهابات في الثدي. لكن في بعض الحالات تضطر الأم لفطام الرضيع بشكل مفاجئ، كالحالات المرضية مثلا وهنا ينصح الأطباء الأم، بعمل تمارين تدليك للثدي بشكل مستمر لمنع تجمع اللبن فيه علاوة على وضع مناديل مبللة بماء بارد على الثدي لتقليل عمليات ضخ الدم فيه وبالتالي الحد من تكوين اللبن.
وتنتشر في الأسواق بعض الأدوية التي تساعد الأم على عملية الفطام، لكن الأطباء يحذروا من هذه الأدوية التي توقف عمل هورمون البرولاكتين، محفز إدرار اللبن. وأثارت هذه العقاقير خلافات بين العلماء لاسيما وأنها تؤثر في بعض الحالات على الدورة الدموية للمرأة، وفقا لمجلة "إلترن". ومنعت الولايات المتحدة تداول هذه الأدوية وسحبتها من الأسواق بعد تسجيل أعراضها الجانبية.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان