لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

كورونا اليوم: الصين قد تتصدر سباق اللقاحات.. وتحذير من نهاية 2020

04:00 م الإثنين 14 سبتمبر 2020

لقاح كورونا

كتب- سيد متولي

بعد أن بات فيروس كورونا المستجد خطرا يهدد العالم أجمع منذ حوالي 9 أشهر على ظهوره، يتطلع كل منا لمعرفة ما يحدث في كل دقيقة، في ظل التطور الهائل الذي أحدثه كوفيد-19 في حياتنا.

في إطار ذلك، يوفر مصراوي، خدمة يومية تتمثل في عرض كل ما تريد معرفته عن آخر تطورات فيروس كورونا المستجد، من ظهور أعراض جديدة أو حدوث طفرة مختلفة، وكذلك تطور اللقاحات والأدوية، بشكل مختصر.

الصين قد تكون أول من يطور لقاحا فعالا لـ"كورونا"

وفقا لصحيفة "إندبندنت" البريطانية، فهناك العديد من الطرق التي كشف فيها جائحة الفيروس التاجي عن ضعف الغرب، وقد تحركت الصين هذا الأسبوع، بقوة لتسريع عملية إنتاج اللقاحات.

قال الدكتور فيبول تشودري، الرئيس التقني في مؤسسة الأبحاث الطبية الحيوية الرائدة Policy Cures Research، إن ثلاثة من المرشحين الصينيين الأربعة يستخدمون فيروس Sars-CoV-2 المعطل والذي قد يثبت في النهاية أنه أفضل رهان، كل ما فعلوه هو تعطيل الفيروس في نفس الوقت الذي يحافظ فيه على خصائص مضادة، إنها الطريقة التقليدية، لذا يجب أن توفر دفاعًا جيدًا بشكل طبيعي وتشكل احتمالية أقل لردود الفعل مقارنة بالآخرين".

التأكيد الأول بالفعالية

هذا الأسبوع، قالت مجموعة الصين الوطنية Biotec Group (CNBG) ، وهي شركة لقاحات تديرها الدولة، إن البيانات الأولية من تجاربها في المرحلة الثالثة أظهرت أن لقاحيها كانا فعالين في منع المتطوعين من الإصابة بـ كوفيد-19 وهي المرة الأولى التي يتم فيها تأكيد الفعالية.

وصرح تشو سونج، سكرتير لجنة فحص الانضباط لدى CNBG ، لراديو الصين الوطني يوم الاثنين، أن "مئات الآلاف قد أخذوا الجرعة ولم يظهر أي شخص أي آثار سلبية واضحة أو أصيب بالعدوى، مضيفا أن لقاحي الشركة من المرجح أن يحميا الناس لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.

أصعب شهرين.. الصحة العالمية تحذر

في تحذير مقلق، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الشهرين المقبلين سيكونان الأقسى في الحرب ضد كورونا.

وقال المدير الإقليمي للمنظمة في أوروبا، هانز كلوغي ، لوكالة فرانس برس إن المنظمة تتوقع ارتفاعا في عدد الوفيات بكوفيد-19 في أوروبا في أكتوبر نوفمبر اللذين سيكونان "الأقسى" في مواجهة الوباء.

وأضاف "في أكتوبر ونوفمبر سنشهد ارتفاعا في الوفيات"، بينما يسجل عدد الإصابات ارتفاعا في القارة العجوز لكن عدد الوفيات اليومية مستقر فيها.

سر حدوث أحد أكبر الأعراض الشائعة لفيروس كورونا

تتمثل الأعراض الرئيسية لـ"كوفيد-19" في الحمى والسعال وضيق التنفس، ومع ذلك، يصف المزيد والمزيد من المرضى أعراضا أخرى مختلفة، من ذلك فقدان حاستي الشم والذوق.

ومع تزايد أعداد مرضى "كوفيد-19" الذين يبلغون عن معاناتهم من فقدان حاستي الشم والتذوق، أدرجت منظمة الصحة العالمية منذ نهاية مايو الماضي، هذين العارضين ضمن القائمة الرسمية لأعراض المرض الفتاك، فيما حاول العلماء اكتشاف سبب حدوث هذه الأعراض عند الإصابة بالفيروس، وهل لها آثار دائمة.

ودرس الباحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد أنواع الخلايا المستخدمة في الشم والأكثر عرضة للإصابة بعدوى "كوفيد-19".

وتفاجأ الفريق عندما اكتشفوا أن الخلايا العصبية الحسية، التي تكتشف وتنقل حاسة الشم إلى الدماغ، ليست ما يستهدفه فيروس SARS-CoV-2.

ووجدت الدراسة أن الفيروس في الواقع يهاجم الخلايا الداعمة التي تكتشف الرائحة، ولكن ليس الخلايا العصبية نفسها. لذلك يعتقد الباحثون أن فقدان حاسة الشم قد لا يكون دائما.

10 علامات قد لا تختفي

10 علامات قد لا تختفي عند مصابي فيروس كورونا، وفقا لموقع "eatthis".

- مشاكل التوازن: يعاني بعض المرضى من الدوار حتى بعد التعافي.

- تعب لا يطاق

- مشاكل البصر المفاجئة وغير المبررة

- صداع ينتزع الروح

- مشاكل في الجهاز التنفسي

- الشعور "بالدمار التام"

- أعراض مختلطة

يبلغ الأشخاص الأكثر شيوعًا عن السعال والحمى وضيق التنفس، بالإضافة إلى التعب والقشعريرة والتعرق وآلام الجسم والصداع وصعوبة التركيز.

-ثقل في الصدر

- لا علاج لأعراض مثل التهاب الدماغ والنخاع العضلي

يعاني العديد من الأشخاص بعد التعافي من أعراض ما بعد الفيروس مماثلة لتلك التي يسببها عدد كريات الدم البيضاء والتهاب الدماغ والنخاع العضلي أو متلازمة التعب المزمن، وتشمل القدرة المنخفضة على القيام بالأنشطة التي كانت ممكنة قبل الإصابة بالعدوى، والمشكلات الإدراكية مثل ضباب الدماغ، والصداع النصفي الشديد، ومشاكل النوم".

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان