قتل بالسكين وإطلاق نار.. 7 نجوم عثر عليهم قتلى في منازلهم‎

كتب- مصطفى حمزة:

عثرت الأجهزة الأمنية في هولندا يوم الثلاثاء الماضي على الفنانة السورية رائفة الرز، مقتولة داخل شقتها، ومع غموض ملابسات الحادث، أعادت تفاصيله ما شهدته وقائع مقتل العديد من نجوم الفن العرب والأجانب.

وشهد العام الماضي وتحديدًا شهر فبراير، مقتل مغني الراب الأمريكي بوب سموك، داخل منزله إثر إطلاق النار عليه من جانب رجلين اقتحما المنزل وهو بداخله.

وقتل سموك الذي كان قد بلغ عمره 20 عامًا، في منزله بهوليوود هيلز عندما اقتحم رجلان ملثمان بيته حوالي الساعة الرابعة والنصف صباحًا، ولم تتمكن الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على مرتكبي الحادث بعد فرارهما.

وفي 28 يوليو عام 2008، عثرت شرطة "دبي" على المطربة اللبنانية سوزان تميم، مقتولة في غرفتها بأحد الفنادق، وانتهت القضية بالقبض على "محسن السكري"، ومحاكمته.

وفي أجواء من الغموض، قتلت المطربة التونسية ذكرى يوم 28 نوفمبر 2003، على يد زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي، الذي أطلق عليها الرصاص، ثم انتحر هو الآخر.

الفنانة والمطربة فاتن فريد، انضمت إلى قوائم ضحايا حوادث القتل، إذ عثر عليها مقتولة في 15 فبراير عام 2007، وذلك عبر طعنها عدة طعنات في صدرها بآلة حادة، وتم القبض على الجاني عقب الحادث، وهو عامل في محطة بنزين يملكها زوجها.

ورحل الفنان يوسف العسال عن عالمنا في 19 نوفمبر عام 2014 في ظروف غامضة، وعثر عليه مقتولاً في منزله الكائن في مصر الجديدة، إثر اقتحام بلطجية ولصوص للمنزل واعتدائهم عليه.

المخرج الراحل نيازي مصطفى كان من بين أوائل ضحايا هذا النوع من الحوادث، إذ عثر عليه مقتولا بمنزله بحي الدقي، في 19 أكتوبر عام 1986.

وفى 26 مارس 1994 قُتِلت الفنانة وداد حمدي بمنزلها، وكشفت الجهات الأمنية أن الريجيسير "متى باسليوس"، طعنها بالسكين طمعًا في مالها، وبعد القبض عليه، تم الحكم عليه بالإعدام شنقًا.