إعلان

"كورونا مؤامرة وسعاد لم تنتحر وأعلم مصدر شائعة بخلي".. تصريحات حسين فهمي

09:01 ص الأحد 22 مارس 2020

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - ضياء مصطفى:

يحتفل الفنان حسين فهمي، اليوم، بعيد ميلاده الـ80، إذ إنه من مواليد 22 مارس 1940.

وللفنان حسين فهمي تاريخ طويل في السينما والدراما المصرية، منذ بداية السبعينيات، وهو بدأ بطلا، وعمل مساعد مخرج ليوسف شاهين في فيلم الاختيار، ويوسف شاهين كان أستاذه في معهد السينما وترك كلية الحقوق من أجله.

ولفهمي 4 أفلام في قائمة الأفضل في تاريخ السينما المصرية وهي: "العار، واللعب مع الكبار، وخلي بالك من زوزو، والمذنبون".

وقدم فهمي قرابة 200 عمل خلال مشواره الفني، كان آخرها فيلم الكويسين، مع الفنان أحمد فهمي.

كان فهمي قد أثار جدلا بعد إعلانه أنه على يقين بأن سعاد حسني لم تنتحر.

ونرصد لكم في هذا التقرير آخر تصريحاته:

- الحكومة تقوم بجهود قريبة جدا ومسيطرة على الوضع بشأن فيروس كورونا.

- أنا من المؤمنين بنظرية المؤامرة، ولذلك لا أستبعد أن يكون هذا الفيروس ضمن الحروب البيولوجية الجديدة، فقد خرجت أفلام وكتب منذ سنوات تتحدث عن فيروسات تقضي على الناس.

- المنطق يقول إن سعاد حسني لم تنتحر؛ لأنها كانت مواظبة على الدواء، وكانت تخطط للرجوع إلى مصر، وكانت تتواصل معي.

- حققت نجاحا كبيرا مع محمود أبوزيد في العار، وجري الوحوش، وكان أبوزيد زميلا في المدرسة والجامعة، قبل أن ألتحق بمعهد السينما، ثم لحق بي في المعهد.

- أنا بيتوتي، وخروجي قليل، وأحب السفر، وأحرص على القراءة والرياضة ومشاهدة الأفلام الوثائقية.

- هاني شاكر صديق عزيز، ولكني أرى أن أزمة المهرجانات لم يكن لها أي سبب، ويجب احتواء هؤلاء الأولاد، خاصة أن من بينهم قصصا نجاحا، وأنا ضد الرقابة والمنع، وقابلت حسن شاكوش منذ فترة، وسألته هل درست موسيقى، فقال لي لم أدرس، ونصحته بالقراءة والدراسة، وكان مرحبا بالأمر، وأساتذتنا في المعهد، صلاح أبو سيف ويوسف شاهين، كان بيشجعونا.

- أنا لست مسؤولا عن شكلي، لذا اهتمتت بفكري وثقافتي وإنسايتي، لأني مسؤول عن هذا.

- هناك دائما شائعة إني بخيل، وأعلم مصدرها، لكن أنا لا أهتم بالرد على هذه الأمور، لأني أسمو عن هذه الأشياء.

- انتقدت بعض أفلام إسماعيل يس خلال اختباري في معهد السينما، ورغم وجود نيازي مصطفى الذي أخرج له أفلاما في اللجنة، فقد نجحت.

- حكى أنه عاد بناءً على طلب من وزارة الثقافة لإخراج فيلم، وكان يوسف شاهين يكتب فيلم الاختيار، وكان يوسف شاهين سيمثل في الفيلم وأنا سأخرجه، لكن المؤسسة المصرية للسينما طلبت منه نجما معروفا للعمل، فاختار رشدي أباظة، لكن الأخير لم يكن مقتنعا بيوسف شاهين، فاخترنا الفنان محمود ياسين، الذي كان وجها جديدا وقتها.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان