14 معلومة عن نجوى أبو النجا.. أبرزها موقفها مع إسماعيل ياسين

كتبت- منى الموجي:

رحلت الإعلامية نجوى أبو النجا عن عالمنا مساء أمس السبت، بعد تعرضها لوعكة صحية دخلت على إثرها لمستشفى المعادي العسكري، وتم تشييع جثمانها إلى مثواه الأخير في مدينة المنصورة.

ونستعرض في السطور التالية مشوار نجوى أبو النجا..

- ولدت في مدينة المنصورة، وكان والدها مستشار.

- تمنى والدها أن ينجب ولدا أولا، وأطلق عليها اسم نجوى حتى يكون مقاربا لاسم أبو النجا.

- ألحقها بأحد كتاتيب المنصورة، رغم انها كانت تدرس في مدرسة فرنسية، وذلك حتى تحفظ القرآن وتتقن باللغة العربية.

- فقدت والدها وهي في مرحلة الإعدادية، وكان عمرها آنذاك 14 عاما.

- فقدت بصرها من كثرة البكاء على والدها، وعاد لها البصر بعد فترة علاج امتدت لـ3 أشهر.

- انتقلت من المنصورة إلى القاهرة للدراسة في كلية الحقوق، كما التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية.

- عرفت طريقها إلى الإذاعة أثناء دراستها الجامعية، وهناك التقت بكبار رموز الإذاعة ومن بينهم الإعلامي وجدي الحكيم الذي كلفها بتنفيذ تقرير عن "كعك العيد".

- جاءت بدايتها مع شبكة صوت العرب، واستمرت بالعمل بها لمدة 30 عاما، من 1963 حتى 1993.

- استضافت رموز في مختلف المجالات من بينهم الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، الفنان إسماعيل ياسين، الرئيس عمر البشير والشيخ محمد متولي الشعراوي.

- طلبت من الفنان إسماعيل ياسين أن تجري معه حوارا في بيته، وفوجئت به يقترح حضوره الاستوديو لتسجيل البرنامج، رغم أنها كانت مذيعة مغمورة، وأشاد بالحوار رئيس الإذاعة -آنذاك- بابا شارو، واستدعاها لمكتبه ليقول لها "إسماعيل ياسين صديق عمري لكن لم أسمعه يضحك مثلما ضحك خلال لقائه معك".

- تقلدت منصب رئيس إذاعة الشباب والرياضة، وهو الأمر الذي لم تتوقعه خاصة وأن لا علاقة لها بالرياضة، ولم تكن يوما من مشاهدي مباريات كرة القدم.

- ابتكرت فكرة "أسواق الشباب" لعرض وتسويق منتجات الشباب، وبدأ المشروع بـ15 شاب، وتطور بانضمام آلاف الشباب.

- تولت منصب رئيس قطاع قنوات النيل المتخصصة.

- توفيت نجوى أبو النجا 14 يناير 2017، بعد مشوار طويل في عالم الإعلام.