يوسف الشريف يكتشف خيانة مي سليم في ''الصياد''

كتبت - منى الموجي:

يكتشف النقيب طارق مقتل الضابط ماجد العزازي بنفس طريقة قتل الضباط السابقين، ويوبخه رئيسه في العمل لإخفاءه الورقة التي وجدها مع القتيل ''حسن طلعت'' ومكتوب بها عناوين بخط يد العزازي، ويحمله مسؤولية قتل العزازي لأنه في حالة مصارحته بوجود هذه الورقة، كان سيأمر بالقبض على العزازي واحتجازه، وبذلك كان سيحميه من القتل.

يزور الرائد سيف عبد الرحمن في الحلقة الثالثة عشر من مسلسل ''الصياد'' النقيب طارق في بيته، ويسأله حول تمسكه بحل لغز هذه القضية، كاشفًا عن قلقه عليه وخوفه من التعرض لنفس مصيره، ومؤكدًا له أن الصياد مجرم غير عادي ولا يمكن لأحد أن يسيطر عليه، ورغم كل هذا يصر طارق على استكمال القضية وعدم التراجع.

تكتشف مشيرة أنها كانت واحدة ممن مفترض اغتيالهم على يد حسن طلعت، وتتصل بأحد الأشخاص تطلب منه الحماية.

يذهب الرائد سيف لمحل عمل زوجة النقيب طارق، محاولا إقناعها بأن تبعد زوجها عن قضية الصياد، معللا لها ذلك بخوفه على حياتها وحياة ابنها، وكاشفا لها عن تفاصيل مقتل ابنته وزوجته على يد هذا المجرم.

ينبه طارق الرائد سيف من ''حلا'' مؤكدًا له أنها على علاقة بناجي الخليلي وأن وجودها في المطعم بغرض مراقبته ونقل أخباره للخليلي، فينصح سيف شقيقته بالابتعاد عنها.

ويطلب الخليلي من حلا أن تأتي له بسيف، ويرسم لها الطريقة التي بها تهرب من الحراسة الموجودة عليه، وبعدها قد يبتعد عنها دون أن يطلب منها أية خدمات أخرى، وأثناء خروجها من ''الملهى الليلي'' يراها سيف، لتنتهي الحلقة.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا