لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

بالصور- 15 تصريح لمحمد عبده.. عن "الملحن الغامض" وسبب عدم غنائه بالمصري

11:49 ص الثلاثاء 09 مايو 2017

كتبت- منى الموجي:
تصوير- محمود عبدالناصر:

أعلن الفنان محمد عبده تفاصيل ألبومه الغنائي الجديد، الذي يحمل اسم "رماد المصابيح"، ويتعاون من خلاله مع الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن والموسيقار طلال، وذلك خلال مؤتمر صحفي أقيم مساء أمس الاثنين في أحد فنادق القاهرة.

محمد عبده سيغني أغاني الألبوم في حفل، سيحييه على خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، مساء غدا الأربعاء، وبعده ستمنحه الجامعة الأمريكية للدراسات المتخصصة درجة الدكتوراة الفخرية.
وفي السطور التالية، نستعرض أبرز التصريحات التي جاءت على لسان محمد عبده في المؤتمر الصحفي..
-         لبنان أول بلد عربي سافرت له وغنيت هناك عام 1964، قبل حضوري إلى القاهرة.
-         مصر حلم كل فنان عاشق للفن وعنده موهبة ويسعى للانطلاق.
-         مصر عاصمة التنوير العربي، والمسرح السعودي كان موجود في القاهرة، لأن ظروف مملكتنا الحبيبة وتقاليدها وانغلاقها على ثقافتها، لا يسمح بوجود حالة المد والجذب في الفن، فنقلنا حفلاتنا إلى القاهرة.
-         في كل مجال هناك خليفة إلا في الغناء، فليس هناك من تشبه أم كلثوم، واعتقد أن الأمر مثل البصمة لا يمكن أن تتكرر.
-         أقرأ في عيون الحضور سؤال "لماذا تتعاون دائما مع الملحن طلال؟" –طلال هو اسم كبير في عالم الموسيقى، ومعروف في الوسط بالملحن الغامض-، وأقول لكم أنني تعاونت مع طلال قبل 28 عاما، في أغنية حققت نجاح كبير، وهي "هلا بالطيب الغالي" –دندن جزء منها-، وكذلك في أغنية "قلبك الخواف".
-         أهم ما يميز طلال في حفلاته بالذات حرصه على تأكيد المسيرة الفنية السعودية، يريد أن يضع خط قطار مستمر في السير دون انقطاع، ليضمن وجود الفن، ويدعم مسيرة الفن السعودي، بحيث ألا يتوقف.
-         اللهجة المصرية هي الثانية من حيث الانتشار، ودائما ما يتردد أنك إذا أردت تعلم الكلام باللغة العربية، فعليك أن تبدأ باللهجة المصرية.
-         لم أغن سوى بلهجتي "السعودية"، لأنني حملت على عاتقي مسؤولية نشر ثقافة ولهجة بلدي، ولم أفكر في تحقيق شهرة أو انتشار.
-         أنا من بلد هي قلب العرب، قلب الجزيرة العربية، والانتشار جزء من النجاح، لكنه ليس النجاح كله، النجاح هو أن تنجح بلونك وطابعك، وإذا غنيت بلهجة أخرى "هحس اني بتريق على نفسي".
-         لا أعتقد أن الشعب المصري سيحبني أكثر مما يحبني الآن، إذا غنيت له بالمصرية.
-         قابلت ناس متعصبة في بداية المشوار، تسألني "لماذا لا تغني بالعربي؟"، وكنت أقول لنفسي "ياربي انا من شبة الجزيرة العربية، فماذا أتحدث إذا لم أكن اتحدث العربية".
-         ربنا أعطاني مخارج حروف سليمة، يسمعها الجمهور في أي مكان بالوطن العربي فتطربه، حتى إذا كان لا يفهم معنى الكلمة، ومعناها مرتبط بمدى علمه في اللغة العربية.
-         محمد الموجي كان من أحسن الملحنين، وكان لا يستعير أي جملة لحنية في موسيقاه، ما يصيغه كان من ألحان نابعة منه، وكان دائما يقول لي "متى ستلحن لي يا محمد؟".
-         نحن حريصون في المملكة على الحفاظ على خصوصيتنا بعيدا عن الأضواء، الذكريات والأحداث صعب جدا نشرها، أقوم في الفترة الحالية بشبه حصر للأغاني التي قدمتها، والمناسبات التي تغنت فيها، وذكريات إعدادها.
-         الفن في المملكة العربية السعودية قفز قفزات رائعة جدا، وفي مدد قصيرة، وهذا يدل على أن أذن الناس تحب تسمع فن أصيل، والأغنية السعودية لا تأتي على حساب الفن المصري واللبناني، ولكنها تقف معهما.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان