إعلان

عاصي الحلاني يكشف لوفاء الكيلاني سر موافقته على عمل ابنته بالفن

11:13 ص الإثنين 29 سبتمبر 2014

عاصي الحلاّني

كتب ـ محمد طعيمة:

يكشُف عاصي الحلاّني مفاجآت عدة، بين الحياة الفنية وتحضير الأغاني، ودخول ابنته عالم الفن، وعلاقته بالمدرّبين – النجوم في "the Voice"، ويُفجِّر أكثر من قنبلة في برنامج "الحُكْم" على "MBC مصر".

ويتحدّث الحلاني مع وفاء الكيلاني، عن طبيعة علاقته بزملائه المدرّبين النجوم كاظم الساهر، وشيرين عبد الوهاب، وصابر الرباعي، الذين يتشارك معهم مهمة متابعة "أحلى صوت" في برنامج "the Voice"، مشيراً إلى نقاط الالتقاء والافتراق في ما بينهم.

ويُجيب عاصي بكل جرأة وشفافية، عن موقعه بين الفنانين العرب، وعن حياته العائلية والشخصية، وصداقاته، وأمور أخرى متفرّقة.

وبعدما أعلن رفضه مبدأ دخول أفراد عائلته عالم الفن، يبدو أن عاصي غيّر رأيه، إذ أجاز لابنته ماريتا باحتراف الغناء. فهل عصت هذه الأخيرة أوامره وخرجت عن طوعه، أم أنه وجد عندها موهبة حقيقية، جعلته عاجزاً عن ثنيها على الاحتراف.

ويوضح الحلاّني خلال اللقاء موقفه من محاولة استغلال اسمه وزجّه في فضيحة جنسية، وكيفية تعامله مع القضية، واتخاذه القرار بعدم رفع دعوى قضائية على من قام بذلك. كما يتوقّف عند أغنية "باب عم يبكي"، التي غنّاها قبيْل وفاة والدته، فهل كانت فألاً سيئاً عليها، علماً أنها توفيت بعد فترة وجيزة من إصدار تلك الأغنية؟

وتطرح الكيلاني مع ضيفها مسألة اتهامه بـ "الإساءة إلى الفتاة المغربية"، من خلال أغنيته باللهجة المغربية "الساطة"، فيرد الحلاّني ويشرح الأمر، كما يتعرّف إلى رأي الجمهور في هذا الخصوص.

وتدخُل الحلقة في السياسة، ليُبدي عاصي موقفه من سياسة "النأي بالنفس" التي انتهجتها الحكومة اللبنانية في ملف الأزمة السورية، فيتحدّث عن نظرته إلى موقع لبنان، خصوصاً بعد الأحداث الخطرة التي تمر بها سوريا.

كما يتحدّث عن لقب "سفير النوايا الحسنة" الذي يعتبر أنه يحمِّله مسؤولية كبيرة، وأنه لم يقبل بأن يكون سفيراً لمجرد الحصول على اللقب، مؤكّداً في الوقت نفسه، أنه من أكثر الفنانين الذين يقيمون حفلات خيرية، وأنه شخص ناشط على المستوى الاجتماعي والإنساني.

 

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان